جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #د. ساجد العبدلي (900)
كن إيجابيا... لا أحمق!

لم أكن أتصور حين بدأت تلك الحملة التحفيزية المصغرة على شبكة الإنترنت للدعوة إلى الإيجابية أن أواجه هذا العدد الكبير ممن لا يدركون المعنى...

جيل الإعلام القديم... على الأطلال

هذه مقالة كان يجب أن تكتب منذ عدة أشهر... منذ شهر مايو الماضي لأكون أكثر دقة، مباشرة بعد منتدى الإعلام العربي الذي أقامه نادي الصحافة في...

أسطورة القناة الفاضلة!

جرّبْ وحاول أن تشيد بقناة فضائية ما، عند قيامها بعمل جيد في تغطيتها لموضوع ما، كقيام "الجزيرة" هذه الأيام بعمل جيد في تغطيتها لأخبار...

ميناء مبارك والتساؤلات المستحقة

هناك حساسية واضحة تجاه أي شخص يتناول موضوع ميناء مبارك الكبير، وهو الميناء الذي تعتزم حكومتنا بناءه في جزيرة بوبيان، من زاوية مختلفة عن...

كل يغرد على ليلاه

شاهدت مقطع فيديو للشيخ الدكتور سعيد بن مسفر يتحدث فيه عن تنوع نغمات ورنات الهواتف النقالة هذه الأيام، وكيف أنها صارت تكشف عن طبيعة شخصية...

...والشركات صارت تغرد أيضا!

ينخرط أغلب مستخدمي الإنترنت والهواتف الذكية اليوم في عالم ما يسمى بشبكات التواصل الاجتماعي، حيث صار الجميع تقريبا إما ينشرون في كتاب...

أيها العقل الباطن... ما أعظمك!

أحد المرضى المواظبين على زيارة عيادتي منذ مدة طويلة يتناول علاجاً لارتفاع ضغط الدم كان قد وصفه له أحد الأطباء في بلده قبل قدومه إلى...

أكتب لنفسي...!

يقول بورخيس: «أكتب لنفسي»، والمراد هنا كما يحلو لي أن أتصور، أن الكاتب الحق هو من يكتب انسجاما مع أفكاره ومبادئه وآرائه، فلا يكتب مجاملة...

ما بين تويتر... والرقيب العتيد!

أعتقد أن الجميع قد مرت عليهم الآية الكريمة في سورة ق: «إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ* مَا...

الكاتب الذي لم يكتب شيئا

    من يبتسم له الحظ فيكتب كتابا جيدا ويجد تجاوبا من القراء، يجد نفسه وقد وقع في مصيدة أنه مطالب بكتاب آخر، ويتوقع الناس منه أن يكون...

قبل أن يسرقنا الزمان

هذا المقال، كاد ألا يكتب، وذلك لأني كنت مع الأسرة في الشاليه في عطلة نهاية الأسبوع، وقرروا جميعا النزول إلى البحر، وكان إغراء الانضمام...

حول الراحلين بنبلٍ وجمال

رحل الأستاذ سهيل عبود وترك خلفه مقدارا كبيرا من الحب والتقدير في قلوب من عرفوه، فاستشعروا مرارة فقده وحزنوا لرحيله أيما حزن... فتقاطر...

back to top