جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #محمد الوشيحي (1161)
آمال : الكذب يسيح تحت الشمس

الكويت أمس كانت "عاصمة القَسَم". مجموعة من النواب أقسمت على أنها لم تخن تعهداتها والتزاماتها في فترة الانتخابات، بينما الأرقام والنتائج...

آمال : تشكيل وانعكاس

استناداً إلى الخبر الذي نشرته هذه الجريدة على موقعها في "تويتر"، وجاء نصه: "تغييرات اللحظة الأخيرة في تشكيل الحكومة؛ محمد الخالد إلى...

هويات النواب الجدد

بعض الأسماء الجديدة من النواب، كشفت عن نفسها بسرعة، ووضعت هوياتها على الطاولة أمام الشعب، فعرفنا توجهاتهم وخطوطهم السياسية.مِن هؤلاء،...

آمال : بَلي

في بدايات الاحتلال البريطاني للعراق، وبعد أن تمكن الجيش البريطاني من هزيمة الجيش العثماني، أرسلت بريطانيا، إلى بغداد، السير رونالد...

ما الداعي للقسم الدستوري؟

أكثر سؤال يحوم حول رأسي في كل جلسة افتتاحية للبرلمان: "هل يمكن أن يردع القسم الدستوري اللصوص من النواب، ويجعلهم يتراجعون عن نواياهم،...

كلمات... عن حليمة وغيرها

استعادت الدائرة الثالثة جزءاً من بريقها السابق بنجاح مجموعة من الشبان ودخولهم البرلمان، بعدما مرت عليها سنوات عجاف، أخرجت لنا أسوأ ما...

آمال: الجلسة الأولى... والجنسية

عشرات الأسئلة تتراقص في أذهان كثير من الناس، كلها تدور حول موضوع واحد، موضوع الجنسية.كيف هي الأجواء في الجلسة الأولى، عندما يلتقي النواب...

آمال : هو فيصل المسلم

هو رامٍ يعلم الرماة التصويب، ويشرح للقناصة وضع البندقية على الكتف، وإغلاق عين وتركيز الأخرى على منتصف الهدف. هو بمفرده كتيبة بكامل...

آمال: السياط لا تردع العواصف

جميلٌ هو حديث هذا المرشح أو ذاك عن رؤيته الاقتصادية لكويت المستقبل. جميلة هي أمنياته، وأحلامه، وخيالاته. فهو يريد ألا تعتمد الكويت على...

آمال : الحبارى للصقر: يا جبان

هذه الفترة في الكويت هي فترة فرك العينين ورفع الحاجبين، دهشة وذهولاً. فاللصوص يتهمون الشرفاء ويطعنون في ذممهم المالية بألسنة مسمومة...

آمال : كي لا يتشوقب زقمك

البهرجة والزخرفة الزائدة على الحد مثيرة للضحك وجالبة للشفقة. هي "تلطيخ" يفتقد للبساطة، وبالتالي يخلو من الأناقة. وكلما زاد عدد الألوان في...

آمال: عودة بعد الإجازة السنوية... أسعد الله أوقاتكم

الموضوع لذيذ، وغاية في اللذاذة؛ اسرق وانهب واعبث والعب على الحبلين، أو الثلاثة إن استطعت، واسكت عن الظلم الذي تعرضت له الأسر المسحوبة...

back to top