جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #محمد الوشيحي (1161)
اعقل يا ولد

بعد أشهر من العناء والنزف، أستأذن القراء والزملاء في الجريدة للاستراحة السنوية، لعل القلم فيها يحط أحماله من على منكبيه، ويغسل وجهه من...

السيناريو القادم

السينما البرلمانية الكويتية هي السينما الوحيدة، على ظهر هذا الكوكب ومنكبيه، التي يعرف الناس تفاصيل أفلامها قبل عرضها، ويعرفون...

آمال: ألم ترَنا بـ«آفنيوز» فزنا؟

للإسلام رجاله وحُماته وصناديده وصناديقه الانتخابية. وكما دافع القعقاع بن عمرو، وعقبة بن نافع، وصلاح الدين الأيوبي عن الإسلام، ورفعوا...

آمال: فوائد البصمة الوراثية

كل هذه النوايا السيئة تجاه البصمة الوراثية، أو تجاه الحكومة وما ستفعله بالبصمة الوراثية، وكل صرخات الاحتجاج الشعبية هذه، هي ردود فعل...

آمال: الأميركان والحمض النووي

تتمة لمقالتي السابقة...رحنا، أنا وصاحبي، نتخيل منظر حافظات الحمض النووي متناثرة في ممرات الوزارات، كما هو حال ملفات القضايا المرمية في...

طابور التاكسي والحمض النووي

كنت أنا وأحد الأصدقاء عند باب "دبي مول"، ننتظر سيارة أجرة لتقلنا إلى الفندق الذي نسكنه. كنا في طوابير من البشر تضم نحو مئة وخمسين شخصاً أو...

آمال: ما يمرض إلا الرخوم

أحدث الصرعات في الانتخابات الرئاسية الأميركية نشرُ الحالة الصحية للمرشحين الرئاسيين أمام العلن! وهذا يعني أن الرئيس، مثل سلاتيح الشعب،...

آمال: إيران التي لم تحج

سابقاً كتبت ما معناه "دلدلة اللسان لا تغيظ إيران"، واليوم أكرر قولي ذاك لكل مَن فرح بعدم موافقة سلطات إيران على حج شعبها، ولكل مَن رأى أن...

آمال: خزائن... ولصوص نبلاء

الله يرحم أياماً كان فيها اللص السياسي (اللصوص أنواع، أخطرهم اللص السياسي، أو المسنود من سياسي)، أقول رحم الله تلك الأيام التي كان فيها...

البنزين... بين السخرية والغضب

غاضباً هاتفني أحد الأصدقاء: ما يحدث من ردود أفعال الشعب على قرار رفع سعر الوقود أمر مثير للغثيان والقرف، فالتعامل مع الأزمات الكبرى يجب...

آمال: الحكومة للشعب: بالطقاق المبين

في استفتاء موجه للكويتيين، كتبته في حسابي بـ"تويتر"، كان السؤال كالآتي: أي الاجتماعات أخطر على المواطن الكويتي؟ وكانت الخيارات أربعة؛...

آمال : البطرانون لا يحبون سندريلا

الغضب الشعبي من أداء السلطة بشقيها، الحكومي والبرلماني، والذي يظهر جلياً في أحاديث الناس، وتغريدات المغردين في "تويتر"، بل وعلى الوجوه...

back to top