جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #بروجيكت-سنديكيت (3893)
«بريتيش بتروليوم» وبقعة النفط ودروس مستفادة للتنظيم

مع استمرار بئر النفط المتضررة التابعة لشركة "بريتيش بتروليوم" في قذف ملايين الجالونات من النفط الخام من قاع خليج المكسيك، فإن التحدي...

الفرار إلى الجودة

في أواخر شهر مايو كان العائد على سندات خزانة الولايات المتحدة ذات الثلاثين عاماً عند استحقاقها 4.7% سنوياً- انخفض هذا العائد بمقدار نصف...

اوروبا وجيل التشكك

إن التباين الواضح بين «إعلان شومان» في التاسع من مايو 1950، الذي أطلق مشروع الوحدة الأوروبية عبر اتحاد الفحم والصلب، والمساعي الرهيبة التي...

العودة إلى حافة الهاوية

 يذهب أحد تفسيرات الأزمة المالية إلى وصفها بأنها، طبقاً لتعبير نسيم طالب، عبارة عن حدث أشبه "بالبجعة السوداء"، حدث غير مخطط له ولا يمكن...

دروس يونانية للاقتصاد العالمي

إن حزمة الدعم (140 مليار دولار) التي تلقتها الحكومة اليونانية أخيراً من شركائها في الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي تمنحها المتنفس...

الهند ونهضتها الحذرة

إن بعض بلدان العالم تتعامل بارتياح طبيعي مع مفهوم وواقع القوة الاستراتيجية. ومن الواضح أن هذه كانت حال فرنسا تحت حكم لويس الرابع عشر، "ملك...

الامومة والبقاء

إن العديد من البلدان في أنحاء العالم المختلفة تحتفل في هذه الأيام بيوم الأم، وفي هذه المناسبة يعطي الأطفال من كل الأعمار الزهور...

السلام في الشرق الاوسط بكل السبل المتاحة

هناك تغير جديد طارئ على الصراع في الشرق الأوسط، ولكن من الصعب أن نجزم بهوية ذلك التغير، ويبدو أن الانفراجة أصبحت قريبة، رغم أن الأطراف...

اوباما والشرق الاوسط

لقد تمكن باراك أوباما بنجاحه في تفعيل إصلاحه الصحي من تحقيق أكبر إنجازاته الداخلية حتى الآن، والمدهش هنا أن هذا الإنجاز ترتبت عليه في...

أوباما: الرجل الوسطي

على الرغم من كثرة صراخ الجمهوريين الذين يزعمون أن الرئيس الأميركي باراك أوباما يحاول جلب نوع من الاشتراكية الأوروبية على الولايات...

سحابة تخيم على سلامة الطيران

حين عادت المطارات في أنحاء أوروبا المختلفة إلى استقبال الطائرات بعد إغلاقها بسبب ثورة بركان أيسلندا، فإن ذلك لم يكن لأن كمية الرماد...

تجربة بريطانية أخرى فاشلة

 كانت السياسة البريطانية دوماً أشبه بمختبر تجريبي للعالم الصناعي. ففي السبعينيات كانت بريطانيا بمنزلة النموذج البارز في مرحلة ما بعد...

back to top