جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #د. ساجد العبدلي (900)
أين الاتزان النفسي يا قوم؟!


كنت أقرأ موضوعا يتناول اختبارات القياس النفسي (Psychometric Tests) والاستخدام المتزايد لها لاختبار المتقدمين للوظائف المختلفة في الغرب، فراق لي...

ما بين بن لادن وغيفارا!


أعتقد أن آخر مرة شاركت فيها بحديث أو حوار عن أسامة بن لادن وتنظيم «القاعدة» كان منذ سنوات ربما، ولعلها نفس المدة التي انقضت منذ أن تابعت...

وليام... كيت... و«حدس»!


على الرغم من هامشية الموضوع في نظر كثيرين، فإن حفل زفاف الأمير الإنكليزي وليام إلى كيت ميدلتون، وهو الذي سمي بزواج القرن حسب موقع الـ»بي...

شيوخنا... نخاف منكم!


منذ يومين، كنت في حديث مع أحد الأصدقاء المهتمين بالشأن العام، ممن يحاولون هو ومجموعة من رفاقه القيام بعمل وطني أرادوه مختلفاً عن السائد،...

من يوقف هذا الجنون؟!

مشهدنا السياسي مختطف، يا سادتي، لحركة هائجة غوغائية تراوح في مكانها منذ مدة ليست بالقصيرة بلا ثمرة، وهي حركة تستفيد منها أطراف متعددة...

نحو تطهير جمعياتنا!


لطالما كنت، في كتاباتي وأحاديثي، أردد مصطلح «مؤسسات المجتمع المدني»، مشيراً بذلك إلى جمعيات النفع العام والهيئات الخيرية والنقابات...

يا سنة يا شيعة...
لا للطائفية!

قيام بعض الإخوة والأخوات بالتنادي عبر شبكة الإنترنت، لإطلاق حملة بعنوان «لا للطائفية»، يدل على أن هناك استشعارا مجتمعيا لوجود مشكلة...

من البحرين... إلى الأحواز!

كثيرون ممن هاجموني مع أحداث البحرين واتهموني بالطائفية ضدهم لأنهم شيعة، التزموا الصمت اليوم، بل التحفوا به وناموا، مع اندلاع أحداث...

غبار... الجهات المسؤولة!

أنا أمام خيارين، إما التحدث عن الترهل الحكومي الضارب أطنابه في كل الجهات، وهو الذي صار مكشوفا على مرأى الداني والقاصي كخيار أول، وإما...

تغلغل ايران في الكويت!

إن علينا أن نترفع اليوم عن كل هوياتنا الجزئية، سواء كانت مذهبية أو فئوية أو عرقية أو غيرها، وأن نلوذ بالهوية الوطنية الجامعة، أمام هذه...

... وعاد الشيخ ناصر!

عاد الشيخ ناصر رئيساً للحكومة، ولكنه عاد أكثر ضعفاً من السابق على المستوى الشعبي، لذا فالمنطق يقول إنه سيسعى إلى إعادة ترميم وبناء هذا...

مزاجك... مزاجك... مزاجك، قالها ثلاثاً!

وجهت إلى متابعي على الشبكة نصيحة صحية مهنية بالأمس قلت فيها: «مزاجك الرائق هو أثمن ما تملك، فلا تترك لأحد فرصة لأن يفسده لك»، وأحببت أن...

back to top