جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #كه يلان محمد (61)
كمال الرياحي يتجنب المُستهلك ويعري الواقع من قشوره المُزيفة

أرجع الروائي التونسي كمال الرياحي تكوين المشهد الأدبي إلى تأثره بما حدث من سنين طويلة من النواحي السياسية والاجتماعية بالإضافة إلى أخذه...

الرواية المعاصرة... رهانات الإبداع في مقاومة الواقع

في ظل الواقع الملغم بالمحظورات فمن الطبيعي استمرار ملاحقة المفكرين ودعاة الحرية وتصفية هؤلاء جسدياً ومعنوياً كما لم يكن المبدعون أوفر...

ياسمينة خضرا يمزج بين سحر السرد وحياكة القصة

من الطبيعي أنَّ تتبدل قائمة كتبك المفضلة والأسماء الأدبية والفكرية، وهذه من السنن التي تتميز بها الشؤون المعرفية التي لا تقبل الجمود ولا...

تأنيث فضاء المدينة في «تِرتِر»

هناك من يعتقد أن الواقع السياسي والاجتماعي، خصوصاً في مرحلة ما بعد الربيع العربي، لا يزال زاخراً بما يمكن أن ينهل منه الروائي مادته...

منطق المعرفة في كتابة الرواية

لا استغراب من ملاحقة الرقيب للأعمال الروائية التي لا تتقيد بالموضوعات المتعارف عليها، بل هي تنزاحُ من الأنساق المُنافية لقيم المعرفة...

أسطرة الشخصية الروائية في «اللامتناهي سيرة الآخر»

الأسطورة هي مجال يتقاطع فيه الأدب والفلسفة وما يجمع بين المفاهيم الثلاثة هو السؤال "ماذا لو؟" كما أن الوظيفة التي حددتها كارين أرمسترونغ...

دلال نصرالله: أميل إلى ترجمة السير الذاتية

• ما الدافع وراء اختيارك للترجمة من اللغة الإيطالية، هل شعرتِ بأنَّ ثمةَ إهمالاً للأدب والتراث الإيطالي في مشاريع الترجمة؟ - تنقلت منذ...

جنود سالامينا... رواية بنكهة التقرير الصحافي

سلك عددُ من الروائيين هذا المنحى المُتشعب في سبك المادة المروية، طبعا ثمة اختلاف بين تقنية تعددية الأصوات وما يختارهُ الروائي من السرد...

الرواية والمُحرّم

تصدر الرواية لسلّم تراتبية الأجناس الأدبية، بخلاف ما كانت عليه سابقاً. فالآن تحولت الرواية إلى صندوق الدنيا بالنسبة إلى الإنسان...

التباس النوع في «جروح الروح» لفرانسوا ساغان

مؤدى هذا الرأي هو رفض تشظي الحبكة وهلامية الشخصيات، والمُستغربُ أن تدس ساغان هذه الآراء النقدية ضمن عملها المعنون بـ "جروح الروح" الصادر...

رهانات الأدب في عصر العولمة

بينما انفتحت المجتمعات بعضها على بعض بفعل التطورات التكنولوجية، فمن المُفترض إيجاد مجال أرحب لتداول الأعمال الأدبية وتنتهي الكليشهات...

المثقف ونهاية الخطاب اليوتوبي

لم يعد المجال متاحاً للمراوغة، فيجب على المثقف اختيار موقفه، إما بالانضمام إلى الضعفاء والأقل تمثيلاً في المجتمع أو الانحياز إلى صفوف...

back to top