جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #مظفّر-عبدالله (818)
عن أحاديثنا اليومية

أول العمود: بث تلفزيون (LBC) اللبناني عشية الانتخابات البرلمانية برنامجاً محزناً عن الفساد في هذا البلد المكلوم... فتساءلت إن كانت...

الحياة السياسية

أول العمود: غياب جمعية الفنون الكويتية ورابطة الأدباء، ورابطة الاجتماعيين عن تنظيم جهد نقدي متخصص لتقييم الإنتاج الدرامي الكويتي في شهر...

سوق المباركية... بعد الحريق

أول العمود: استبانة الرأي التي أجرتها إدارة مستشفى جابر حول الأمراض التي تسبب بها زمن الحجر الكلي والجزئي لمواجهة كورونا بحاجة لإضاءة...

قصة موضوعية للبدون!

أول العمود: رعاية شركة الاتصالات الكويتية لدوري لعبة البادل بالتعاون مع جريدة "القبس" خطوة صحية تجاه الشباب واهتماماتهم الجديدة في...

تعريف ديوان الوزارة

أول العمود: ربما جاء حريق سوق المباركية كدعوة لإعادة النظر في كثير من قضاياه الهندسية والمعمارية والتاريخية... والفرصة متاحة الآن من خلال...

صائم افتراضي

أول العمود: لم يجبر ألم فقد أخي الكبير قبل أيام سوى سيل التعاطف والحب الذي غمرنا به أحباء نعرفهم، وآخرين غابوا وظهروا ومعهم حب قديم محفوظ....

النيباري... الاغتيال... العفو

أول العمود: الرسالة الأهم لمحاضرات رائد التنوير عبدالعزيز حسين التي أقامها الملتقى الكويتي في مركز جابر هي: لماذا تغيب جائزة سنوية...

قصة «منتدى الطليعة»... د. الخطيب بعيداً عن السياسة (2-2)

نعود هنا لاستكمال الحديث عن «منتدي الطليعة»، وينبغي بدءاً التأكيد على أنه منتدى تطوعي وغير مسجل أو رسمي، وبدأت العمل لأجله عام 2015، ونشط...

صورتنا!

أول العمود: انتحار قاتل أسرة العارضية بشنق نفسه داخل زنزانته يضع إدارة السجن المركزي تحت مجهر الإصلاح مرة أخرى. *** أياً كانت الغاية من صرف...

قصة «منتدى الطليعة»... د. الخطيب بعيداً عن السياسة (1-2)

بدأت فكرة منتدى الطليعة في مبنى جريدة الطليعة وهي متوقفة عن الصدور، وبانتظار حسم ملكيتها أو "بيعها"، وهو ما حصل في نهاية المطاف. استمزجت...

الشعور بالخوف

أول العمود: عرض المواهب الذي أقيم في باحة مركز جابر الأحمد الثقافي مهم ويجب استمراره لأنه طوعي، وبلا تكاليف رسمية، ويشكل جسر تواصل بين...

رسالة من ثانوية الشويخ

أول العمود: الغزو الروسي لأوكرانيا سلوك يتطلب مراجعة من كل دولة صغيرة لمكامن الأمن في محيطها الجغرافي وعلاقاتها الاستراتيجية مع الدول...

back to top