جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #د. عبدالحميد الأنصاري (725)
لا عزاء اليوم للمفتونين بإيران!

أذكر قبل ٧ سنوات بالتحديد أن مثقفاً خليجياً معروفاً، وكان قد شغل مناصب قيادية في بلده، انتقد الموقف الخليجي من إيران، فصرح لمجلة عربية...

العولمة والهوية وعقلية الراعي

مجلة "الثقافة العالمية" الصادرة عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بالكويت، مجلة معنية بالانفتاح على الثقافات الإنسانية وإطلاع...

«البلطجة!»

ماذا يسمى من يستخدم القوة للاعتداء على الآخرين بدون وجه حق، أو يفرض رأيه عليهم بقوة السلاح أو يرتكب أعمالاً مخالفة للقانون، كقطع الطريق...

وقاية الشباب من أمراض التطرّف

الشباب أعظم ثروتنا غير الناضبة، وما يستثمر في حمايتهم من أمراض التطرّف يعود بالنفع على مجتمعاتهم وأوطانهم، الشباب طاقة خلاقة، والأمم...

عندما يصبح الثعلب حملاً وديعاً!

قالت العرب قديماً: "بكل واد أثر من ثعلبة"، للدلالة على سعة المكر والدهاء، وإجادة التسلل خفية، من خلال المنافذ والثغرات إلى حيث الفرائس،...

أزمة الحوثي وورطة إيران

عند انطلاقة "عاصفة الحزم" تدك أوكار الحوثيين المتمردين على الشرعية، تذكرت قصيدة أبي تمام في فتح عمورية ومطلعها: السيف أصدق أنباءً من...

الخليج والتحولات الدولية

 بعد مفاوضات طويلة ومضنية على امتداد سنوات طويلة، تواصلت فيها المفاوضات ولم تثمر شيئاً، لتنقطع ثم تتجدد مرة أخرى وسط مزيد من الحوافز...

«تغيير العقل»

تتفاوت المجتمعات الإنسانية المعاصرة، رقياً وازدهاراً، وعلماً ومعرفة، تبعاً للعقليات السائدة بين أفرادها جمهوراً ونخباً، ومع أن العقل...

«الفكر التآمري» الوهم الحاكم

يحتل "التفكير التآمري" عقول السواد الأعظم في المجتمعات العربية والإسلامية ونفوسها، أفراداً وجماعات، رأيا عاما ونخباً سياسية وثقافية،...

مستقبل التسامح الديني في المجتمع العربي

طيب الله تعالى ذكرى زمن سئل فيه إمام التقريب بين المذاهب الإسلامية الشيخ محمود شلتوت، شيخ الأزهر: هل يجب على المسلم أن يقلد أحد المذاهب...

من «ثقافة الكراهية» إلى «ثقافة التسامح»

 هذا العنف الذي يجتاح المجتمعات العربية والإسلامية، ويدفع بعض شبابنا المسلم الغر نحو مهاوي الهلاك تعطشاً للجنّة ولقاء حورها، عبر دماء...

مؤتمر مكة... إرهاب وأوهام

ما أكثر المؤتمرات والندوات الدولية والعربية التي نظمت حول "مكافحة الإرهاب" في المنطقة العربية وخارجها على امتداد السنوات الـ١٥، لكن ما...

back to top