جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #د.-عبدالرحمن-العنزي (4050)
كائن اجتماعي... وكائن إنساني!

الفضائل والرذائل تختلف من مجتمع إلى آخر، والأمر نسبي تماما، فما هو محمود ومستحسن في مجمتع ما، تجده مستنكرا ومستقبحا في مجتمع آخر، ونظرة...

أول الغضب جنون... وآخره ندم!

على الرغم من كل شيء، فإن المرء يجد نفسه مجبرا على التعاطف مع المتهمة في حريق الجهراء الكارثي الذي أودى بحياة العشرات من النساء والأطفال،...

اسمع الكلام لكي لا تخسر حياتك!

إليكم بعض الأخبار التي تشرف وترفع الرأس، وتثبت أن كل تقارير حقوق الإنسان كانت على خطأ حين انتقدت التعامل السيئ للأسر العربية مع الخدم،...

المذنبون في الكارثة!

لا ندري حقيقة لمن يجب أن نوجه اللوم في كارثة حريق الجهراء الذي تحول فيه الفرح إلى مأتم وأسفر (حتى ساعة كتابة المقال) عن وفاة 43 طفلا وسيدة...

عبارات رائعة... للتأمل فقط!

كثيرا ما يخطر في بالي بعض الأفكار التي أريد أن أعبر عنها بإسهاب لأوصلها للآخرين، ثم، ومن خلال ما أقرأ وأسمع وأشاهد، أجد أن بعض العظماء...

عن الحب أحدثكم!

قال «أبو تمام»... والحسرة تملأ قلبه: «نقل فؤادك حيث شئت من الهوى*** ما الحب إلا للحبيب الأول»!والمطرب «عبدالحليم حافظ» أنشد يصف شعوره بالحب...

البصيري و الهدف الذهبي

أُشفق بشكل عام على كل مَن يقبل منصباً وزارياً، وأخص بالشفقة أولئك الذين يتولون وزارات خدمات، وللشفقة أسبابها؛ فلا أحد منهم يعلم مدة...

لعنة الله على إبليس!

ليس تعاطفاً مع "إبليس"، ولكن تخيلوا معي مقدار ما يعانيه هذا المخلوق البائس كل يوم من بني البشر، كم من الدعوات والشتائم التي تنزل على رأسه...

هل هو دفاع عن الدين حقا؟!

لا يمكن أن يبدأ نقاش ديني بين اثنين في عالمنا العربي أو الإسلامي، دون أن ينتهي بواحدة من هذه العبارات: «صحح عقيدتك الفاسدة أولا ثم تعال...

كلنا مثلك... وأكثر!

اسأل أي صديق، قريب، زميل، عن حاله وأحواله وسوف تسمع منه هذا الجواب: أبداً... أذهب إلى عملي كل صباح، أتعب وأمل وأقرف ثم أعود إلى المنزل،...

حين يقدس البشر بشراً مثلهم!

في الأفلام العربية، تدور القصة والأحداث حول شخصيتين: الطيب والشرير، والطيب في هذه الأفلام طيب إلى أقصى حد، بل هو الطيبة ذاتها تجسدت على...

إنهم حولكم... فلا تذهبوا بعيدا!

في المناطق المرتفعة من الدول الإسكندنافية، يعيش حيوان صغير اسمه «اللاموس»... له مخالب طويلة وذنب قصير ويشبه الفأر كثيرا، مشكلة السيد...

back to top