جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #محمد الوشيحي (1161)
آمال: المجد ليس هنا

يفاخر بعضنا: "المسؤول العربي الفلاني ردّ بشموخ على وقاحة المسؤول الغربي بمثلها، ورفع رؤوسنا عندما وضع رجلاً على رجل، كما فعل الغربي...

آمال : تركيا من دون أحلام والجسمي

تقطّع قلبي على تركيا، التي افتتحت حكومتها الجسر المعلق الثالث، في إسطنبول، بخجل وصمت، من دون هيصة ولا ليصة ولا زفة فرقة محمد علي. ولا أدري...

آمال: قبائل وأقلام

ما شاء الله. المصائب والأخبار "بالهبل"، والأحداث التي تستحق التعليق "الخمطة منها بربع". زادت ورخصت أثمانها. والكتّاب طوائف وقبائل، منها...

آمال: العيب في العملة زات نفسها

الحمد لله. كنت أخشى أن يُدان أحد المسؤولين في الكويت، على ضوء القضية التي عُرفت باسم "طوارئ الكهرباء 2007"، والتي كلفت الدولة نحو نصف مليار...

آمال: تكريم الوزير واجب

خبر قصير لذيذ نشرته هذه الجريدة في حسابها على "تويتر"، يقول: "ديوان المحاسبة يرصد مخالفات مالية تتجاوز الثلاثين مليون دينار في وزارة...

آمال: كل «الحكوماة» العربيه

للأسف مازال تويتر متخلفاً. مازال عاجزاً عن اختراع ميزة "استدعاء ولي أمر الصحافي المعتق الذي لا يملك الحد الأدنى من اللغة، رغم كل هذه...

آمال: أوقفوا مجلة العربي... وحملة النواح

قبل أيام، أطلق المثقفون، أو المهرطقون، أحفاد عمر الخيام، والعياذ بالله، الذي كان يهتم بعلوم الطبيعة والرياضيات والفلك، وما شابه من...

آمال: بقايا قلم هيكل

مات أخيراً أفضل مَن يطلق المصطلحات فيحفظها الناس ويتداولونها. مات صاحب مصطلح "مراكز القوى" الذي ارتد عليه وسُجِن بسببه، باعتباره أحد هذه...

آمال: اتفاق الطائف للكويتيين

يااااه، أقولها وأنا أضرب فخذي حسرةً. لو كان عندنا دروز ومسيحيون موارنة في الكويت، لاكتملت الصورة، وتوجهنا إلى الطائف نجري مباحثاتنا...

آمال: خطبة... بالمواد الحافظة

كانت خطبة بلاستيكية رائعة، خطبة يوم الجمعة الماضي. خطبةً تفوح منها روائح المواد الحافظة. أبدع فيها بعض الخطباء وجلدوا ظهر الضحية،...

آمال : إطالة الشعر عيب

تهرش الحكومة شعر رأسها، ويهرش المجلس شعر صدره (ليس بين النواب امرأة) بعد أن قرر المجلسان حلاقة شعر رأس المواطن، على أن يُحلق شعر صدره في...

آمال : محدثي الشهرة والنعمة... لكم المجد

وماذا يعني هذا؟ ما الذي تريد منا أن نفهمه عندما تقول متهكماً: "أعرف هذا الشخص المشهور قبل أن يصبح مشهوراً، كان لا يجد ما يأكله، كان يسكن مع...

back to top