جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #د.-عبدالرحمن-العنزي (4050)
الغاضب... المتجهم... صاحب الشعبية!

نحن نعيش اليوم بلا شك، في زمن التطرف، والتعصب، والغضب، والأصوات العالية، تطرف فى كل شيء، وغضب علي أي شيء، وتعصب لأي شيء، أينما وجهت نظرك...

اتركوها... حتى تخيس!

أسعار المواد الغذائية في ارتفاع مستمر، يوما بعد يوم، وساعة بعد ساعة، والجميع يئن ويشتكي من نار الغلاء، ولا يبدو أن هناك إجراءات حكومية...

شسّالفه... مو شايفين خير؟!

«فمجتمعنا محافظ بطبيعته»...عبارة، أصبحت تتردد كثيراً على ألسنة وأقلام بعض الإخوة النواب والكتّاب والدعاة، من ذوي الاتجاه الديني...

أعصابك... يا سيدنا الشيخ!

قال الرسول عليه الصلاة والسلام: «ماكان الرفق في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شــانه»... وقال أيضا: «بشروا ولا تنفروا ويسروا ولا...

هاردلك ... حكومة!

حكومتنا، رغم مرور أسبوعين على أحداث الشغب العمالية البنغالية، لاتزال تفتقر إلى القدر الكافي من الشجاعة والثقة بالنفس والقوة، لتفصح عن...

السُّنة... والشيعة... والولاء للوطن!

الوطن، هو أبو الجميع، ونحن كلنا أبناؤه، كلنا، فمهما اختلفت أشكالنا وتنوعت أعراقنا، أو تعددت أدياننا وتباينت مذاهبنا، نبقى دوما، أبناء...

ابحثوا عنه... واقضوا عليه!

أجدادنا قبل الإسلام لسذاجتهم وجهلهم، كانوا يعبدون الأصنام، ويقدمون لها القرابين لترضى عنهم، وتوسِّع لهم في رزقهم، وتنصرهم على الأعداء،...

سيعوي كالكلب... ويتقافز كالقرد!

مشكلة حكومتنا أنها تتدخل متأخرة دائماً، بعد خراب البصرة كما يقولون، فلا تبحث عن الحل لأي مشكلة إلا بعد أن تتفاقم، غير مدركة أن درهم...

ماذا لو كنتُ... شيعياً؟!

أعدت قراءة مقالي السابق «عن أي انتصار تتحدثون» من جديد، وراجعت تعليقات القراء عليه في صحيفتنا، وفي صحيفة الآن الإلكترونية التي نشرت...

عن أي انتصار تتحدثون؟!

من أسباب هزائمنا المتكررة كأمة عربية، اننا معجبون بأنفسنا كثيراً، ولدرجة الغرور، وهو ما يجعلنا لا نقر أو نعترف بالهزيمة أبداً، ونتوهم...

خمسة... عشرة... النتيجة واحدة!

تشير الأنباء، أن هناك تحركات نيابية جادة تجري هذه الأيام لتقديم مقترح بقانون يزيد عدد الدوائر الانتخابية الى عشر دوائر بدلاً من خمس، حيث...

فصل المقال... في حال بني بنغال!

الكل في الكويت يشتكي من العمالة «البنغالية»، والكل يريد تطهير المجتمع منها اليوم قبل الغد، فهذه العمالة المكروهة من الجميع، امتهن...

back to top