جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #د.-عبدالرحمن-العنزي (4050)
كرسي الاعتراف... ولحظة الحقيقة!

يقال إن لكل إنسان شخصيتين، شخصيته الحقيقية وشخصيته التي يحب أن يظهر بها أمام الآخرين، الأولى باطنية لا يراها الناس، ولا يرون أسرارها...

حريات... لا تساوي ليرات!

يوم الاثنين الماضي، في دمشق، في دار الأوبرا تحديداً، وضمن مهرجان احتفالية دمشق عاصمة للثقافة العربية 2008، وبينما كان الجمهور القليل...

أسقطوا قروضنا... إن كنتم فاعلين!

لنتذكر دائما أن الديون المستحقة على العراق هي حق للشعب الكويتي، وبيده قرار إسقاطها، عبر ممثليه في مجلس الأمة، فإن كانت هناك نية للحكومة...

بس... فضحتونا!

كأنما هناك خطة متعمدة لتشويه صورة المجتمع الكويتي الجميلة، لقد فضحونا بين خلق الله، بمسلسلات العنف والشذوذ والمخدرات التلفزيونية...

مشكلة... أن تضحك وحدك!

قبل عشرة أعوام مضت أو أكثر، شاهدت برفقة مجموعة من الأصدقاء الفيلم الكوميدي «بخيت وعديلة»، بطولة الفنان عادل إمام وشيرين، الفيلم كان...

سرية البيانات الشخصية... منتهكة

على الجهات المسؤولة متابعة ما يتسرب من بيانات شخصية في غاية الخطورة، تباع على أقراص مدمجة مقرصنة، فلا يعقل أن تكون قاعدة بيانات وزارة...

تفتيش الهيكلة ... فيلم رعب كويتي!

الحكومة تتمنى أن يخف تدريجياً اعتماد المواطنين على الوظائف الحكومية، وتشجعهم باستمرار على أن يتوجهوا إلى العمل في القطاع الخاص، وقد...

حقيقة أحمد باقر!

أمام الوزير أحمد باقر في الفترة المقبلة مهمة صعبة وسهلة في الوقت نفسه، ليثبت للجميع أن ما يقوله وما يعد به هو «حقيقة» واضحة وجلية وليست...

دعاة الفضيلة... ودعاة الرذيلة!

عجيب وغريب أمر بعض نواب وكتاب التيار الديني، فهم لا يريدون أن يكون هناك رأي مسموع غير رأيهم، ولا توجه متبع غير توجههم، ولا رؤية تحترم غير...

غضب المجلس... وزعل الحكومة!

رغم إيماننا الشديد بأن مجلس الأمة الحالي لا يرقى إلى مستوى الطموح، واعترافنا بوجود الكثير من الأخطاء الواضحة الجلية، في أداء وممارسات...

خاطرة في المقهى

بينما كنت جالساً في أحد المقاهي أرتشف قهوتي، شاهدت سيدة طاعنة في السن تتوكأ على كتف زوجها العجوز، فأخذت أراقبهما حتى جلسا على طاولة...

صاحب صاحبي ... والتخلف العربي!

كان موضوع حديثنا «التخلف العربي وأسبابه»، فروى لي أحد الأصدقاء ضاحكا هذه الحكاية: قال: كنت يوما مع صاحبي «المثقف» نسير بسيارته الفارهة،...

back to top