جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #محمد الوشيحي (1161)
آمال : معالي ال «دي جي»

من رأى مصيبة غيره هانت عليه مصيبته. والوضع المادي المأساوي الذي يعيشه وزراؤنا يُبكي الصخر الجلمود، الذي حطّه السيل من علٍ، على رأي الأخ...

آمال : اللجنة الأولمبية للكتاب

هنا، في الكويت، بلد المليون دمعة، بلد المليون حزن، بلد المليون فشل، بلد المليون كآبة، بلد المليون سرقة، بلد المليون فساد، بلد المليون...

آمال : البكاء نبلٌ لا يستحقونه

أحزان بالجملة، وتكدس مروري للمصائب، ودماء متزاحمة، الكتف بالكتف، وكوكب الأرض يحثو الرمل على رأسه، وينحب، وكواكب درب التبانة تتفرج من...

آمال : فرنسا... لا تُهان

كالعادة، عيون الناس في جهة، وعيناي في جهة أخرى، بسبب "الحوَل الذهني" الذي أعانيه منذ الصغر، ففي اللحظة التي يتابع فيها الناس آخر أخبار...

آمال: كرواسون الجبنة من هيلاري

الله يهدي أميركا، ويصلح بال المرشحة الرئاسية هيلاري كلينتون. ما كل هذا العقوق والتقصير في حق نتنياهو وبقية المتشددين الصهاينة الكرام...

آمال : السعودية وقطر وإيران... في دمشق

جدلاً، لو نجحت الثورة السورية اليوم بإسقاط السفاح بشار، فسيحدث التالي، وكأني أراه عياناً بياناً؛ ستبحث المملكة السعودية عن "رفيق...

آمال : هنا تركيا

 هنا تركيا، حيث الصحافة الحرة، بقلمها اللاذع ومايكروفونها الحارق. هنا تركيا، حيث يضرب الصحافيون المعارضون سياسات رئيس الدولة ورئيس...

آمال : هل يخسر ريال مدريد؟

الحكاية ليست مجرد مباراة كرة قدم، كما قد يتصور البعض، بل أكبر من ذلك وأكثر.الحكاية بدأت عندما تناول طفل كويتي وجبة من أحد مطاعم الوجبات...

آمال: الخارجون عن النص

حكاية "شرط الاختصاص" وعدم تفوق غير المختصين، لا تسجل اسمي في كشوفات الموافقين عليها والمؤمنين بها، فأنا من "الضالين"، ليقيني بأن العكس هو...

آمال : تكة تكة

بلمح البصر، تسارعت الأحداث، وتضخمت، حتى وصلنا إلى هذه الحالة. فقبل سنوات كان للسؤال البرلماني شنة ورنة، وكانت الصفحات الأولى في الصحف...

آمال : المالكي والضباع والخنازير

قبل أكثر من سنة، وتحديداً في السابع من أغسطس من العام الماضي، كتبت في "تويتر" تغريدة أنقلها هنا بالحرف والنقطة والفاصلة: "أرى أن المالكي...

آمال : إيقاف الكرة الكويتية... والحفل مستمر

البلد بأكمله، بعدسه وبصله وثومه وقثائه متوقف، "هي جات على كرة القدم" كي نخصص لها وقتاً، لوحدها، للبكاء. يا سادة حفلة البكاء مفتوحة،...

back to top