جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #طالب-الرفاعي (685)
ثقافة الواقع وواقع الثقافة!

في تاريخ الخامس من يونيو الفائت كتبت على موقعي في "تويتر" رأياً يقول: "في بلادنا العربية الإبداع يحوي السياسة، لكن السياسة تنفر من الإبداع...

مأزق اللوحة التشكيلية في الكويت

«غاليري بوشهري»، و«غاليري دار الفنون»، و«غاليري الغديري»، و»غاليري التلال»، و«غاليري كاب»، و«غاليري فا»، ومجموعة من الفنانين...

الجامعة الأميركية في الكويت

في أكثر من ندوة بحثية متخصصة وعامة عُقدت بمشاركة أكثر من مؤسسة وهيئة رسمية وأهلية، أجمع الباحثون على أن التواصل بين الكتّاب المبدعين...

حضور السياسي في الإبداع

ترى فئة من أبناء المجتمع الكويتي، أن المبدع الكويتي، الكاتب والفنان، يعيش في بعدٍ وغربة عما يهدر من حراك سياسي تشهده الساحة الكويتية،...

الكاتب وتداخل الفنون

تداخلت عوالم مختلف الفنون حتى ليصعب الفصل بينها. هذه العبارة تبدو ناجزة في ظل عولمة ثقافية وإعلامية وفنية تجتاح العالم. ففي كل مكان صار...

«أنا وبورخس»

يُـعدّ الكاتــــب الارجنتيـني جورجــي لويـــس بورخـيــس (Jorge Luis Borges 1899-1986)، أحد أهم كتّاب القرن العشرين في الشعر والقصة والنقد، وقد عُرف...

وَصْلُ الأدباء حول العالم

منذ سنوات طويلة توصلت إلى قناعة شخصية بأن الفائدة الأهم لأي مؤتمر أو مهرجان ثقافي، إنما تأتي من التعارف بين الأدباء ومن ثم التواصل...

انتخابات رابطة الأدباء الكويتيين

إذ ما أخذ في الحسبان أن "رابطة الأدباء الكويتيين" تأسست عام 1964، وأنها لعبت دوراً ريادياً وتنويرياً حيوياً وهاماً ومؤثراً في مسيرة الثقافة...

إسماعيل فهد إسماعيل وورشة الرواية

من أين يأتي الروائي إسماعيل فهد إسماعيل بكل هذا الود الإنساني لينثره على جميع من يحيط به؟ منذ قرابة العقود الأربعة، عمر علاقتي الفكرية...

الموريسية أناندا ديفي

هناك كتب اتخذت من التوجه إلى الكاتب، وربما الكاتب الروائي الشاب عنواناً لمادتها كصاحب نوبل الكاتب البيروفي: «ماريو فارغاس يوسا-Mario Vargas...

برج الكاتب العربي!

ربما يعود السبب وراء مقولة: "الكاتب يعيش في برجه العاجي"، إلى طبيعة الكتّاب في عهود سابقة، حينما كان التعليم حكراً على أبناء الذوات،...

مطلوب اتحاد ناشرين كويتيين

مساء الأحد الموافق 30 ديسمبر 2012، عقد "الملتقى الثقافي" أمسية بعنوان "دور النشر الكويتية ومسؤولية النشر" وقد حضرها: فهد الهندال عن دار...

back to top