جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #عبدالمحسن-جمعة (865)
الحكومة بوادٍ... والكويتيون في وادٍ آخر!

  لا يبدو أن الشارع الكويتي مهتم كثيراً بالانخفاض الكبير في أسعار النفط، وهو كذلك غير متفاعل مع الأطروحات الحكومية المتناقضة بهذا الشأن،...

صحافة مهنية... أم «أرزقية»؟!

أحوال الصحافة الكويتية وما تشهده من أشكال مختلفة من تراجع مهنيتها، وتضخم جرعة "التوجيه" عليها، هي ظاهرة متنامية بشكل مطرد ومتعاظمة خلال...

صحافة مهنية... أم «أرزقية»؟!

أحوال الصحافة الكويتية وما تشهده من أشكال مختلفة من تراجع مهنيتها، وتضخم جرعة "التوجيه" عليها، هي ظاهرة متنامية بشكل مطرد ومتعاظمة خلال...

لبنان يقرر مصير الأمة!

مأساة الجندي اللبناني علي البزال، الذي قتلته جبهة النصرة السورية الأسبوع الماضي، تعيد لبنان وأحواله المأساوية المتكررة مرة أخرى إلى...

وافدون... أم عبيد... يا حكومة؟!

منذ سنوات والحكومة ووزاراتها المتخصصة في قضايا الطرق والمواصلات تتخبط وتدور في حلقة مفرغة بشأن حل مشكلة الاختناقات المرورية والزحام...

حشد شعبي... أم تطهير عرقي!

ثمة من يجادل ويسخر من التحليلات التي تؤكد أن ما يسمى بـ«داعش» هي حاجة أو مطلب لثلاث جهات معلومة هي: إيران وأذرعها المعروفة في لبنان...

ماذا بعد «الدستورية»؟!

كنت على يقين من أن حكم المحكمة الدستورية سيأتي لصالح مجلس الأمة الحالي واستمراريته، لأن مرسوم الصوت الواحد حصن في حكم سابق للمحكمة...

وطن النهار... وطن الدينار!

"وطن النهار"... تلك الكلمات المغناة التي هزت وجدان وكيان كل كويتي بعد التحرير من الغزو العراقي، والتي تعبر عن حقيقة ومكنون هذا البلد بشعبه...

أوقفوا بعثات البنات!

شيء مؤسف ومحزن ما يحدث لمجتمعنا، لا سيما لعناصره الفاعلة المتمثلة في القوى العاملة، التي كان آخرها الاقتراحات النيابية المقدمة بالسماح...

«هالوين» كويتي... وثقة خليجية!

حسناً فعل رئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ جابر المبارك الصباح، بخروجه في هذا التوقيت بلقاء صحافي ليطمئن الكويتيين بشأن الأوضاع المالية، في...

... هل هم يقرأون؟!

المتأمل للساحة الكويتية وحراكها السياسي يلحظ حالة حادة من الاصطفافات الواضحة بين السياسيين والمهتمين بالشأن العام، وحتى بين الخبراء في...

عَظم الكويتيين... والعقود المليارية!

أتذكر تماماً الأجواء المتفائلة والوردية التي كانت تروجها الحكومة نهاية عام 2010، وقبيل إقرار خطة التنمية ذات الــ37 مليار دينار، ودعوة...

back to top