جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #محمد-المقاطع (169)
إعادة ترتيب المعارضة

نحن بحاجة جادة وملحة وصادقة إلى إعادة قراءة أوراق المعارضة وترتيبها، فقد أضاعنا مسلك غير حميد، تمثل في المجاملة أحياناً، أو بالتغافل...

انتحار سياسي... أم تصفية وطن؟

لست أعرف وصفاً دقيقاً للحالة التي يمرّ بها البلد هذه الأيام، وكذلك الحالة التي تعيشها بعض الشخصيات السياسية. فعلى مستوى الدولة،...

أزمة المثقف العربي

منذ مئة عام - ودون مبالغة - اختفى من عالمنا العربي العلماء الحقيقيون، بسبب انكماش العلم وفقدان الحرية الفكرية والعلمية المطلوبة من جهة،...

ما لنا لا نرى من هم من الأخيار؟

الإيجابية هي الطاقة المتدفقة من الإنسان نحو البناء والتطور، وتحقيق الطموح والتنمية والمستقبل، ولو فقدت الإيجابية لتوقفت الحياة وتعطلت...

الإصلاح بين الرغبة وحيرة الناس

مَن يعرف الكويت وتاريخها والترابط الفريد بين أسرة الحكم وبين أهلها يدرك أنهما كانا دائماً يكمل بعضهما بعضاً، وإن ظهر أنهما متضادان، إذ...

المراجعة استحقاق وطني

لم يعد البلد يحتمل مزيداً من الأخطاء والتجارب، ولا مزيداً من المجاملات والتهاون، ولا مزيداً من التفرج والمتابعة، ولا مزيداً من المكاسب...

متغيرات الخروج من عنق الزجاجة

البلد وناسه بحاجة ملحة ليتنفسوا الصعداء، ويعبروا حالة الضيق (والخنقة) التي يعانونها من استمرار وجود البلد بعنق الزجاجة، فالمراوحة...

أبعاد تفعيل قانون توارث الإمارة

للمرة الرابعة في تاريخ الكويت الدستوري والسياسي، يتم تفعيل أحكام القانون رقم 4 لسنة 1964 والخاص بأحكام توارث الإمارة لمواجهة ظروف غير...

العفو... وكويت الدستور

نعيش هذه الأيام الذكرى الـ60 لدستور 11/11/ 1962، وقد أرسى دولة عصرية يحكمها الدستور وتكتسي بديموقراطية حقة، وتحفّها الحريات بكل جوانبها،...

شراكة الوطن... والحوار المطلوب

نعم، لقد تمت لقاءات تنسيق وتشاور ومفاوضات، وربما مساومات بين أطراف محدودة، لم تتعدّ الثمانية أشخاص، وقد أُطلق عليها دون وجه حق اسم...

عفو كريم... ومصالحة وطنية تاريخية

التاريخ يدوّن الوقائع والحقائق بشكل صحيح مرة واحدة، ولن تتغير الوقائع ولا الحقائق التي يدونها التاريخ عن الأمم أو الشعوب أو الحكام....

ودارت عجلة المصالحة الوطنية

ينبغي أن تعم البهجة والغبطة والسرور أهل الكويت، لمَ لا وها هي بوادر وحدة الصف بين الشعب وقيادته تأخذ مسارها المنطقي والطبيعي الذي عُهد عن...

back to top