جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #مسفر-الدوسري (603)
آخر وطن: الجمهور المؤمن

الجمهور المؤمن بمبدع ما على مستوى الفن والأدب، برأيي هو أكثر إيماناً من أولئك الذين آمنوا بالأنبياء والرسل! بداية وقبل كل شيء، أوضح أن...

آخر وطن النصف الملآن


يبهرك ما رسمَتْهُ أصابعك من ارتواء، رغم خابية العطش التي تحملها بين أضلعك،تقبّل جبين إيمانك بما لديك،تفرح قليلا...إلّا أن بهجتك بما صنعت...

آخر وطن عامليه كقطة


سألتها: كيف استطعتِ طوال هذه السنين أن تجعليه مشدوداً بضفائر قلبك؟!قالت: أعامله كقطة!قلت: تدللينه؟!قالت: لا... أجعل له دائماً مخرجاً صغيراً...

آخر وطن: ولا يغيب!

ولا يغيب... إلا القريب! ولا يصيب... إلا اللي ليته... ما رمى! وما ينْبِتِك... جرح ابظما... إلا اللي في فصل الجفاف يظلل إيديك... غيم وسما! ولا يدلّك...

آخر وطن إذا لم تجدوا عذولاً... فاخترعوه!

لا تكتمل علاقة الحب بطرفين فقط، إذ لابد من طرف آخر لا يقل أهمية عن الحبيب والحبيبة، طرف يكمل مثلث الحب، يعيش تفاصيل العلاقة بكل مشاعره...

آخر وطن الحب أعلم


لذيذة بعض الشجارات التي يفتعلها الحب لتحريك الماء الراكد تحت أقدام العاشقين...وتلك الرياح التي تتعمد كسر الغصون التي ترفض أن تمارس...

آخر وطن انثى لا تشبههن

أنثى تخرج من رحم البراكين لتنزل مطراً وشذى ياسمين، تخرج من لهب النار فراشة عصية على الاحتراق، إذا سُئِلتَ من هي تلك الأنثى أجب بلا تردد:...

آخر وطن
 الشاعر والسياسي

الشاعر لا يمكن أن يتسلق حبال السياسة، ولا أن يرتدي جلبابها، هذه قناعة لدي قد تصل إلى درجة الإيمان!الشعراء الذين غامروا وخاضوا في بحر...

آخر وطن: رقابة بلا رقيب

تفعيل دور الكتاب في الحياة الثقافية يحتاج إلى تطبيق معادلة من شقين: الشق الأول يتعلق بتحفيز القراءة وتوسيع مناخاتها، والشق الثاني يتعلق...

آخر وطن: مهرجان الجنادرية

مهرجان الجنادرية، الذي يقام سنويا في مدينة الرياض، يعتبر أكبر مهرجان رسمي للتراث والثقافة في السعودية، ورغم أن بريق هذا المهرجان بدأ...

آخر وطن منيرة... زهرة البلاستيك!

عاشقٌ سار على غير هُدى...تبع أثر عطرٍ لزهرة توهمها في متناول المطر...سار خلف ذلك الأثر واقتفاه في مسيرة امتدت من بواكير الربيع إلى نهايات...

آخر وطن قيثارة الضوء

قبل كتابة هذه المقالة بليلة، أعادني الصديق سعود العنزي برسالة تحريضية إلى أغاني طلال مداح، فسارعت إلى بعض أغانيه يشدني الحنين.لا شيء...

back to top