جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #محمد الوشيحي (1161)
آمال: كتبٌ بلا كحول... وكرسي معالي الوزير

شبان الجيل الجديد، الذين لم يعاصروا أسخف نكتة ضحك عليها الكويتيون طويلاً، وهي تجريم بيع وشراء "البيرة الخالية من الكحول"، لتكون الكويت،...

آمال : كان ينقصهم الرابع

بعد أن هز رأسه حسرة، أطلق تنهيدة، أعقبها بجملة تؤنس وحشتها: "انظر ما الذي جلبته لنا ثورات الربيع العربي. كنا في أجمل أيامنا، فإذا...

آمال: ليبرالية شعوب النفط

عندما تخرج هذه المقالة إلى الحياة، وتصرخ صرختها الأولى، ستكون الجموع قد اجتمعت، في ساحة الإرادة، واستقرت، ما لم يتم قمعها، باسم القانون،...

آمال : طرد المقفي...

الحيرة الكبرى، هي أن تسأل نفسك، ككاتب: "هل سبق لي أن كتبت عن الفكرة الفلانية ونشرتها، أم لا؟"، ثم لا تعرف الإجابة... وكنت أردد دائماً،...

آمال: الالتفات بعيداً والتصفير... لا يغيران الواقع

مسكينة بعض وسائل الإعلام. توقفت رزنامتها عند الثمانينيات والتسعينيات.ما زالت تعتقد أن مَن تُبرزه يبرز، ومَن تتجاهله يتلاشى ويختفي كدخان...

آمال : الفجي وال «لا الدامعة»...

هذا يصر: "قائد المقاومة الكويتية للاحتلال العراقي هو محمد الفجي"، وذاك يحتج: "أبداً، هو أحد قادة المقاومة لا قائدها. القائد هو الشيخ عذبي...

خطة... ما قبل الرقص بالعَلَم

هي قاعدة في صرة من حرير، فك الصرة وأمعن النظر في سطور القاعدة؛ "إذا كان كلُّ مَن في البلد، أيّ بلد، يُقر بفساد مؤسساته، فكلُّ مَن تحاربه...

آمال : جاكيت فندي وساعة كارتيير وحلبة...

مناحة، ولطم على الوجه، ونحيب، وآهات، ووو... ليش؟ بسبب "كيربي"، كان شامخاً في موقع "الموروث الشعبي" فهَوى، بعد أن اقتلعته عاصفة رملية،...

آمال : برشلونة ومدريد وعطور ونساء...

حبيب الكل، الحكيم، الساخط على المعارضة... يصرخ في "تويتر"، وهو يتناول الشاي في غرفته الدافئة: "معارضة آخر زمن، تعارض تارة، ثم تتابع مباراة...

آمال : شتائم... أشكال وأرناق

العنوان منهوب من مانشيت كانت جريدة الوطن الكويتية قد كتبته بصيغة مشابهة؛ "المطاعات... أشكال وأرناق". وكلمة مطاعات، لمن لا يعيش على أرض...

آمال : الحنك... عاد إلى الخلف

هي أطول استراحة في تاريخي، وجغرافيتي. جلست خلالها تحت شجرة، في مكان قصيٍّ، أُعيد ترتيب صفوف قواتي، وأبثّ فيها ما تيسر من سموم وعزوم.ومن...

آمال: هذرلوجيا


اقتحمتُ غرفته دون أن أطرق الباب، بدفاشتي المعتادة. أدرتُ مفاتيح الأضواء كلها، وصرخت فيه كما يصرخ ضباط طابور الميدان بنبرة جافة: «انهض»،...

back to top