جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #محمد الوشيحي (1161)
آمال : قلمات...

خدعونا فقالوا في الأفلام العربية وفي مجالس كبار السن: "المدينة تقتل القيم النبيلة، والتطور يقتل الأصالة"، وهي دعوة غير مباشرة إلى العودة...

آمال : عباس الشعبي... قيس الكويت وأيقونة النقاء

العلّامة الذي سبق عصره وعصرنا الحالي، علي الوردي، يقول: "لا تُكثر الوعظ والنصائح، افعل وكن قدوة". وعباس الشعبي، الشخصية الكويتية الشهيرة،...

آمال : الضباع لا تدرّسكم الفضيلة

خدعوك فقالوا: "وسائل الإعلام والمدارس تربّيان المجتمعات". هذا صحيح، لكن في الدول المحترمة (نقصد بالدول المحترمة؛ الدول ذات الحكومات...

آمال : مزودة العلّامة الكاتبجي...

بعد سنوات من الضوء الإعلامي، سواء في الكتابة الصحافية أو في البرامج التلفزيونية، توقفت على جانب الطريق، ونزلت عن راحلتي، وفتحت مزودتي...

آمال: التلاميذ المعلمون...

محادثة جرت في فيلم هوليوودي بين المجرم (بطل الفيلم) وصديقه، يقول المجرم: "لم أهتم لغضب أصدقائي مني، ولا لغضب رؤسائي في العمل، ولا لغضب أي...

آمال : قلمات...

"جورج كلوني أحلى من خطيبته"، علّق العربان، أو بالأحرى علقت العربيات. في حين امتلأت المواقع الإلكترونية الغربية بـ"واااااو" وتعبيرات لا...

آمال : أمير قبيلة... محرم؟

نحن وشعوب أدغال إفريقيا والشعب الأفغاني ومن جاوره، الوحيدون الذين ما زلنا نُدخل قماش القبيلة في قنينة السياسة، ونظن أنه لولاها لغرقنا في...

آمال: هذا الماركيز

كنت إلى فترة قريبة أحسب أن سيد الرواية غابرييل غارسيا ماركيز مكسيكي. فتبين أنه "طرثوث" في نظر بعض المكسيكيين (الطرثوث نبات يظهر فجأة،...

آمال : قلمات...

"ستعود أوطاني إلى أوطانها / إن عاد إنساناً بها الإنسانُ"، يقول أحمد مطر، الشاعر العراقي الذي... الذي... الذي ماذا؟ الذي عظيم، الذي مبهر.وعلى...

آمال: سبقني الغرناطيون والقرطبيون...

الشيء الوحيد الذي لم أفعله هو تعليق باجه على صدري مكتوب فيها "لست سياسياً، أنا كاتب رأي... عليّ الطلاق". الأوضاع "بنت الذين" هي التي شدّتني...

آمال : قلمات...

الأسبوع الماضي قلت إن مقالة قلمات بفقراتها المتعددة ستأتيكم يوم الاثنين من كل أسبوع، والصحيح أنني أكتبها كل اثنين، وتقرأونها أنتم كل...

آمال : دستور 62... أبديت

بحسب الكمية والوزن، كما يقول الفيزيائيون، يتفوق دستور 62 على المشروع الإصلاحي لائتلاف المعارضة، لسبب بسيط، هو أن مشروع الائتلاف ليس إلا...

back to top