جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #مظفّر عبدالله (818)
الوزارة الشعبية

إن مسألة شعبية الوزارة تتطلب ظروفاً ومستلزمات سياسية واجتماعية وحتى إقليمية غير متوفرة الآن، ولسنا على استعداد لخوض تجارب غير مدروسة...

«تويتر» ناقل للكفر!

المتطرفون في الطرح موجودون في كل المجتمعات، حتى تلك التي حققت حكوماتها إنجازات عظيمة لشعوبها، ولنتذكر النرويجي آندريش بريفيك الذي قتل 77...

مضطربو الهوية الجنسية في السجون!

أول العمود:ولا يزال بذيء القول يجري في قاعة "عبدالله السالم".***رداءة التشريع أصبحت سمة لبعض القوانين التي تشرعها السلطتان، وسأتناول هنا...

تعريف سلوكنا الاجتماعي

أول العمود:أيام عز "الخطوط الجوية الكويتية" كان الغداء يحتوي على سمك هامور لذيذ. الأسبوع الماضي سافرت مع "الكويتية" ولاحظت أن الهامور...

الاستجواب وثنائية الأغلبية والأقلية

هناك أمرٌ يعد من منغصات العمل النيابي- الحكومي، والمتمثل في هروب حكومة اليوم من تسويف حكومات الأمس في قضايا عمرها 40 أو 50 سنة، فأسهل الطرق...

القوانين تفضحنا

لفت نظري ثلاثة أمور أثيرت في الأسبوع الماضي، هي: حكم المحكمة الإدارية بعدم وجود ما يمنع من تولي المرأة منصب القاضي، وعدم وجود قانون وطني...

ليست الإضرابات... بل الزيادات

أول العمود: في عز الزحام المروري أستخدم الـ"أي فون" فأجدني في البيت بسرعة.***يجب ألا يتحول موضوع إضراب موظفي الدولة إلى خانة إظهار الموقف...

الإيداعات المليونية ليست أولوية!

قضية الإيداعات اليوم أصبحت موطنا خصبا للتكتيك السياسي التي سيفاجأ المواطنون بنتائجها لاحقا ربما، وسيظل المواطن يشكو ويئن تحت هاجس...

وزير التربية غاضب

ملف التعليم في الكويت مأساوي بحق، لأن الدولة لم تبخل بالمال، لكن تردي مستوى المعلمين والمناهج وقصور نظم تقييم المدارس يؤديان إلى جريمة...

بيت القرين... وبيت د. جوهر

يذكرني تجمع بيت شهداء القرين بتجمع آخر جرى أمام منزل عضو مجلس الأمة السابق د. حسن جوهر في فبراير ضم عناصر من طوائف الكويت وشرائحها...

مشاعر الخوف في بلد الدستور

هناك اختبار صعب ذو صلة بالأزمة الطائفية التي غزت المنطقة بسبب الأحداث في كل من سورية والبحرين والاصطفاف المجتمعي والمذهبي حولهما، ولا...

المادة الثانية للمرة التاسعة

أول العمود: أستطيع أن أرى مدخول بيع النفط في الكويت بالعين المجردة، بينما أشعر بالتعب في بحثي عن تطبيقات الدستور على الأرض! *** خلال الـ49...

back to top