جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #د. ساجد العبدلي (900)
معركتنا معركة عقول... لا معركة رصاص!

لست من أولئك الحالمين الذين يتخيلون بأن مجيء الرئيس باراك أوباما سيؤدي إلى تغير في العلاقات الأميركية الإسرائيلية لمصلحة العرب، فهذا...

أفكار على هامش القمم!

لا أظنه يخفى على جلالة وفخامة ومعالي وسيادة ملوكنا وسلاطيننا ورؤسائنا وأمرائنا وحكامنا، أن مواطنيهم العرب، من الخليج الثائر حتى المحيط...

يجب علينا مراقبة النواب!

لم أكن أنوي الكتابة في هذا الموضوع من باب أنه لايزال وليدا في مهده، وذلك خشية ألا يكون من الجيد تسليط الإعلام عليه في هذه المرحلة المبكرة...

حكاية رجل الدين والمحامي وعالم الفيزياء!

اختلطت الشعارات الدينية بشعارات العدالة بأخبار الصفقات والمشاريع والتنفيع والمصالح والفساد، وضاعت الحقيقة بين الجميع، وأضحى عوام...

الأخطاء الطبية في وزارة الصحة... كلاكيت ثاني مرة!

عجيب فعلا كيف فهم البعض بأني أدافع من خلال مقالي السابق عن الطبيبين المتهمين بالأخطاء الطبية في مستشفى العدان، فهل لمجرد أني استنكرت...

حول فضيحة الأخطاء القاتلة في مستشفى العدان!

هل كان صحيحا أن تصل مثل هذه القضية إلى حد تفجيرها إعلامياً، وتأزيمها سياسياً، ومن ثم تشكيك المجتمع بأسره بكامل الخدمة الصحية، وبكل...

من غريب ما سألوني: تعاون السلطتين!

منذ يومين حضرت ندوة حوارية لمعهد المرأة للتنمية الذي تديره الأستاذة الفاضلة كوثر الجوعان، وكانت الندوة التي جرت في ديوانية جمعية...

اللهم انصر حماس!

هناك فرق كبير بين أن يكون لي تحليل خاص ونظرة «سياسية» قد أختلف فيها عن غيري لما يجري في غزة من حيث أسبابه وتاريخه ومآلاته ونتائجه، وبين أن...

حماس ومواجهة الحقائق!

منذ سنوات، وعندما تمكنت «حماس» من الفوز بالانتخابات فوصلت إلى الحكم كتبت أكثر من مقال أشرت من خلالها أن مهمة «حماس» في إدارة الحكم ستكون...

الكويت... والسمعة المنهارة!

الآن وبعدما ألغيت صفقة «داو كيميكال»، وتحت شمس هذه الفوضى السياسية المحرقة التي غصنا في رمالها المتحركة حتى آذاننا، لابد أن يسأل العقلاء...

عذراً... فجيش محمد لن يعود قريباً

إن إسرائيل وفي موازاة إذاقتها لنا كل هذه المجازر واحتلالها تلك الرقعة من الأرض، قد انتصرت في معركة أخرى أهم وأخطر... لقد انتصرت حين تمكنت...

نحن الكويتيين...بأيدينا نخنق أنفسنا

مشروع «داو»، والمصفاة الرابعة، ومشاريع كثيرة سابقة، وأخرى كثيرة قادمة، كلها كانت وستكون ضحية لحالة الشك والتخوين وحالة الابتزاز...

back to top