جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #محمد الوشيحي (1161)
آمال: من بين تفاصيل جسدها

كانت فترة قررت فيها أن أقف على ناصية الشارع السياسي، أقزقز اللب والحَب وأراقب الجماعات السياسية وهي تتمخطر في الشارع ذهاباً وجيئة، من...

آمال: اعترافات القبيض الوشيحي

يا فرحة ما تمت، كنت قد همست في آذان أصدقاء السوء: "هانت، بقيت اللمسات النهائية فقط على المراحل الأخيرة... بعدها سأحمل قلمي على كتفي وأغادر...

آمال: يا بيلي بالا

التكتيكات العسكرية كلها، ومعها الاستراتيجيات الحربية، سواء تلك التي يدرسها الطلبة المبتدئون في الكليات العسكرية، أو التي يدرسها...

آمال : مريم فخر الدين أفضل من موضي علف

الله يرحمك يا يوسف السباعي، الأديب المصري، أستغفر الله العظيم (كل من يعتبر يوسف السباعي أديباً، عليه أن يستغفر ربه ثلاثاً، وأن يُطعم...

آمال : نحن ومصر... يوتيوب يحكمنا

قضيت الليل أشاهد مقاطع فيديو لبعض جلسات البرلمان المصري، وهالني ما رأيت...دع عنك صراخ رئيس البرلمان، رجل "الإخوان" المعتق د. سعد الكتاتني...

آمال: خالد الفيصل... هل ما زلت تفاخر؟

الخبر الأول: وطبان التكريتي، وزير الداخلية في عهد أخيه غير الشقيق صدام حسين، يظهر في الشاشة وهو يأمر جلاوزته بضرب (لم أقل قتل) عسكريين...

آمال: الليبراليون... في جمرة القيظ

من يقول إن نسائم الربيع العربي لم تمر على الكويت أظنه لم يخرج من صالة منزله، حيث التكييف ودرجة الحرارة الثابتة... ماذا نسمي إسقاط حكومة...

آمال : بالعدد واحد

كل عسكري ابن عمي، من حيث المبدأ، إلا إذا كان رخمة أو خبيثاً أو لصاً أو خائناً أو جباناً أو عدواً أو أو أو، فإنني أبرأ إلى الله منه ومن أمه...

آمال: بزراننا والخطة الهجومية

بيني وبين الرياضة منطقة عازلة، ومعاهدة "عدم التعرض للآخر"، وقوات دولية تتمركز على الحدود، وكاميرات مراقبة ترصد أياً منا كان البادئ...

آمال : شقة عزاب

أكبر الأخطاء وأخطرها أن تقول لامرأة إنها تجاوزت السنة الثلاثين من عمرها! ليلتك أشد سواداً من قرن الكروب، ولا تسألني عن قرن الكروب، ولن...

آمال: يا إخوان مصر... تحربشوا

الإخوان، الإخوان، الإخوان... الإخوان المسلمون من النوع الذي إذا تناول طبقاً من الأكل مسحه عن بكرة أبيه وأمه وبنيه، ولم يبقِ فيه شيئاً...

آمال: بس... ملينا سياسة

عاصفة، زوبعة، إعصار، أوكما قال وائل كفوري وهو يقنع معشوقته بالمبيت عنده وعدم الخروج في أجواء مجنونة: "ليل ورعد وبرد وريح، دنيا برّا...

back to top