جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #صالح-القلاب (1653)
«غورنيكا» السورية... أين بيكاسو؟

وأنا أخرج من مطار "هيثرو" في اتجاه موقف سيارات الأجرة التي تأخذ زوار بريطانيا العظمى إلى لندن، اعترض طريقي شاب بملامح عربية، وقال لي...

أميركا... لماذا هذا التخاذل؟!

بقيت الولايات المتحدة، أكثر من عامين، تؤجل الخروج من ضبابية مواقفها بالنسبة للأزمة السورية المتفاقمة، وهذا جعل حتى أصدقاءها العرب يشكون...

بـ«الكيماوي» يا بشار!

ما دامت خيارات النظام السوري للخروج من هذا المأزق هي، كما قال نائب وزير الخارجية فيصل المقداد: إمَّا حل سياسي وفقاً لما عرضه بشار الأسد في...

«القازلباش» فيروز أبادي!

لإسناد الجبهة العسكرية الجديدة، التي فتحها "حزب الله" في منطقة حمص بأمر من مرشد الثورة علي خامنئي، بادر مساعد الأركان العامة الإيرانية...

حقائق تاريخية!

يبدو أن بشار الأسد لم يعرف بحكاية "التعميم"، الذي كان والده قد أصدره في عام 1968 بشأن العمل الفدائي على الأراضي السورية، حتى يقول في مقابلته...

إن لم تستحِ فافعل ما شئت

ألا يبعث على الاستغراب والضحك أن ترفض روسيا، على لسان المتحدث باسم خارجيتها ألكسندر لوكاشيفيتش، التدخل "الأجنبي" في الأزمة السورية،...

تقصير ما بعده تقصير

هناك تقصير كبير، لا يمكن تبريره، بالنسبة لضرورة التوجه نحو الرأي العام العالمي لإطلاعه على مدى حجم المأساة المستمرة في سورية على مدى...

خياران لا غيرهما أمام بشار

غريبٌ فعلاً أن يصدر بشار الأسد مرسوماً يقضي بمنح عفو عام عن الجرائم المرتكبة قبل السادس عشر من أبريل 2013، والأغرب أنه في مرسومه هذا، الذي...

الانفجارات القومية قريبة!

عندما تسمح إيران لنفسها، إنْ مباشرة وإن من خلال أتْباعها في هذه المنطقة، بالتدخل السافر في الشؤون الداخلية لدول عربية بحجة وجود مقامات...

من الماركسية إلى ولاية الفقيه!

الخطوة التي أقدم عليها الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، بإزاحة أبناء وأقارب علي عبدالله صالح من مواقع النفوذ والمسؤولية، تدل على شجاعة...

الحل بتدخل الجيش المصري

كما تدخّل الجيش المصري، ممثلاً بقيادته، التي كان على رأسها المشير محمد حسين طنطاوي، للإسراع بتنحي الرئيس السابق حسني مبارك قبل أن تعمّ...

نهاية «الجيش العقائدي»!

تصر روسيا على أن تقتصر مهمة الخبراء الدوليين للتحقيق في استخدام الأسلحة الكيماوية في ضوء تبادل الاتهامات بين نظام بشار الأسد والمعارضة...

back to top