جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #د. ساجد العبدلي (900)
نورية الصبيح المرأة الحديدية... هل ستصدأ؟!

كثيرٌ مما قامت به الوزيرة نورية الصبيح منذ تسلمها الوزارة من أعمال، وأقدمت عليه من قرارات مرتبط بالحسابات السياسية أكثر من ارتباطه...

تنظيم الأحزاب...ضرورة ملحّة

متفائل، وأرجو أن يؤدي هذا الالتفات النيابي إلى موضوع الأحزاب إلى خلق جو مجتمعي جديد ومختلف تجاه فكرة تنظيم عمل الأحزاب السياسية، عمّا...

الجمعيات الطبية والسقطة المخزية!

حين جاءت المجموعة الجديدة وتسلمت مقاعد مجلس إدارة الجمعية الطبية تفاءلت خيراً واستبشرت بعدما تابعت نشاطهم المميز في مسألة كادر...

برلماننا سيوردنا المهالك!

من يقول لي إن المسألة برمتها ليست ضحكاً على الذقون، وإن النواب حين وجدوا الحكومة تعيد مشروع إسقاط القروض إلى اللجنة المالية، لم يفعلوا...

هل مصير الكويت في خطر؟!

ذلك التعامل البعيد كل البعد عن الرشد والرشاد مع حقيبة وزارة النفط، والذي انعكس بشكل سلبي على مسيرة القطاع النفطي كما قال أهل الاختصاص،...

أزمة القروض... أزمة نظام!

المواطن لا يثق بحكومته لذا لا يريد أن يقبل كلامها بأن إسقاط القروض أو شراءها سيرهق الميزانية، لأنه لا يفهم مثلاً كيف أن إسقاط القروض عن...

الصحة... بقرة صفراء فاقع لونها لا تسر الناظرين!

أستغرب كثيراً أن يترك وزير الصحة عبدالله الطويل لموظفيه وللجان وزارته العنان هكذا، دون ضابط ولا رابط، للرد على التصريحات النيابية من...

يا الطبطبائي... استريح!

سمعت الكثير عن فساد وكيل وزارة الصحة وصولاً حتى الطعن في ذمته المالية، من أطراف في داخل الوزارة وخارجها، لكنني لم أرَ بعيني شيئاً، لذلك...

هل بقي لحكومتنا شيء من مصداقية؟!

هناك عشرات الأمثلة التي نراها يومياً في صحفنا، تبرهن على الطريقة الحكومية المتخبّطة في التعامل مع القضايا الحساسة، ومنها قضية الزيادات...

شكراً وزير الداخلية... شكراً خضير... شكراً حدس!

تكاد تكون المرة الأولى التي أصادف فيها مسؤولا يلم بقضية «البدون» إلى هذا الحد ويتلمسها من مختلف جوانبها، ويشعر بأبعادها الإنسانية...

الحكومة وعام الخيبة!

الإمارات وقطر والبحرين قامت جميعها منذ أشهر بمراجعة رواتب موظفيها، وأقرت لهم زيادات بحسب التخصصات والدرجات الوظيفية، ولم تعصف...

نصار وحدس...والفيل الوردي!

أخي نصار، سامحه الله، يتهمني بالحسد، ولا أدري عن أي حسد يتحدث وباتجاه من؟ هل يقصد أنني أحسد «حدس»؟ أم أحسد خضير؟ لكنني أطمئنه و «حدس»...

back to top