نجاهد ونرفع عمود العريش بظلٍ ظليل الكرامه نعيش خبَرنا الليالي كما الذارياتِ وكل الأماني مع الريح... ريش! ومثل الكرامه... أبد ما رأينا ...
صورة أولى: عنكبوت... معلَّق بنُص الكراسي وناسِج خيوطه عليها واصل لآخر مسافه... بس مو راضي يموت. ثاني صورة: حلْج حوت... ملتهِم ديره...
طفل، وبراءه، وقلم واقف بساحة علم عصفور قلبه حلم بـ يغيّر الألوان ويقول: طال الخرس سور المدارس حرس ياللّه ندق الجرس ما همنا السجّان يا...
شـ السواد اللي تنزّل على عرشٍ وتاج؟! شـ البياض اللي تجوَّل في زوايا مظلمه؟! شـ المهابه على صقرين من مرمر وعاج؟! شـ الظنون اللي تكفِّر كل...
أيامنا بعدكم... صارت بلا معنى نمشي دروب الأسى... محدن مشى معنا ولو نشتكي همّنا... وين اللي يسمعنا؟! ظنّينا في غيابكم... نسلى مع الأصحاب لا...
صوره أولى: لـ بيت متصدّع جداره بابه امصدّي حديده وضو خافت، بير ناشف/ بير في ظل الجدار. مدري في آخر مغيبه وإلاّ في أول نهار! ثاني صوره: ...
«تريد الهوى لك على ما تريد! وثوبن بِلي لك... تريده جديد؟!»* زمانك تغيّر ولا لك مكان غريبن... وعصف الهبايب شديد تنادي ولا لك صدى في نداك ...
يعني تكرار «الضروره» واسطوانتها علينا! يعني جنّا يا بلدنا نبتدي حيث انتهينا! يعني من عقب المسافه والمشي في درب مظلم دِرْنا في نفس...
غيمه سودا تشبه اثياب الحداد ناطره الموعد... وتنزل للبلد! إمّا تهدم سور وتشرِّع فساد والأثر يبقى على طول الأبد... وإلاّ تمطر فوق ريضانن...
انطُفتْ شمعة كتابه في دجانا... من نفَس دافي نفخها صدفه... في ليل العدم. لحظة النسيان نعمه ناقعه بطيبة أهلها ما تذكَّر غير وجه، وغير بسمه ...
محْلا خضارك يجي معْ نهرك... مصاحبِك ما هزّتك نايبه وانت العزِم صاحبك وإن حَل فينا المحَل... طبْع الندى صاحِ بك غدْر الرفاقا نصل... لا والله...
بعْد ما خرَّب ودمّر وودّع الديره... وصَد وبينه وبين الأوادم إنبنى مليون سَد وقلنا ودّعنا ونسانا لمّا حطّنا له حَد مسرحيّه هزَليّه ...