جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #محمد الوشيحي (1161)
آمال: اليوم... الحجاب ليس لأسيل

كان يلزمنا مثل ما حدث من ضرب وسحل كي نميز الذهب من النحاس. ولطالما صرخنا: "لا تغركم اللحى ولا العمائم، ولا تضيعوا أوقاتكم في نوع لباس هذه...

آمال: مشياً على الاقدار


حكايتي مع قلمٍ غير عاقل...أصبحنا متهمين مقدماً إلى أن تتدبر الحكومة تهمة تليق بكل منا على حدة... نتجول مشياً على الأقدار في اتجاه الغد،...

آمال: هيا بنا نزلق

الحكومة نفذت رغبة النواب و»مدّت يدها» إليهم، لكنها كانت تحمل عصا. عساها الكسر. أقصد العصا طبعاً، لأن يد الحكومة لا تُكسر بل يد النائب...

آمال: 
فهد العنزي 
ومحمد قبازرد

إذا سقطت الحصانة عن الدكتور فيصل المسلم، بمعنى، إذا سقطت الحصانة عن النائب وهو يتحدث تحت القبة، فليس أمام «نوابنا» إلا الاستقالة، والبدء...

آمال: سيقتلون الزير سالم

هم يقولون: 'ما الكتابة إلا محاولة للتحليق بأجنحة ورقية'، وأنا أقول: 'ما الكتابة إلا محاولة للتنفس والبقاء على قيد الغضب'. ويقولون: 'السلطة...

آمال: الصايغ يرد 
على الوشيحي

جاءني من الزميل بشار الصايغ الرد التالي على مقالة حشد والتحالف وعضويتي»:علق الزميل محمد الوشيحي على ما كتبناه حول انتقال كتلة العمل...

آمال: صبايانا وصباياهم

الله على الطقس هذه الأيام، رائع، مثير، لذيذ، يقدّر الحياة الزوجية. شكراً للحكومة، ولا يهون مجلس الأمة.ووالله لو كانت هذه النسمة التي...

آمال: حشد و التحالف وعضويتي

الزميل بشار الصايغ، رئيس قسم المحليات في هذا الجرنال، كتب يوم أمس تحليلاً سياسياً عن رؤيته المستقبلية لتنظيم الحركة الشعبية الدستورية...

آمال: ختنوا نساءهم...وعقولهم

هذه الأيام فرصة لا تعوّض للمطرب الفاشل، للوقوف على خشبة المسرح أمام أي جمهور مهما كبر حجمه، فقد اختفت الطماطم من الأسواق، لذا فهو في مأمن...

آمال: لحية محمد هايف

إلى أبي عبدالله، النائب محمد هايف المطيري، الذي يبادلني الخصومة، والذي رفض حتى الظهور في برنامجي السابق «لأن الوشيحي ليبرالي، كتاباته...

آمال: طارط للربع

باسم الله والله أكبر، ودّعوا أطفالكم، سأتحدث عن الاقتصاد، تحديداً عن صفقة بيع 46 في المئة من أسهم زين. وخيشة الحرية عندنا تتسع لكل ذي رأي،...

آمال: خليني شوفك 
بالليل


إحدى أهم القواعد العسكرية التي يعرفها صغار العسكريين وكبارهم تقول «الإيمان بالقائد – أي بكفاءة القيادة - يؤدي إلى تنفيذ أوامرها...

back to top