جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #محمد الوشيحي (1161)
آمال: ينصر دينك 
يا البدوي

بالعربي المشبرح، حريتنا الصحافية والإعلامية في الكويت، كما نفطنا، تتناقص، وما لم نبحث عن «مكامن» أخرى فستنضب. وغالبية صحفنا تتسابق...

آمال: دبور... يا ديبورا


إذا سألتني عن أسعد شخص في الكويت، فسأصحح لك سؤالك كي يصبح «من هما أسعد شخصين في الكويت اليوم؟»، والجواب: وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد...

آمال: الازرق لا يكتب احمر

معظم المسؤولين ذوي الشخصيات «الوازنة» - على رأي إخواننا المغاربة - الذين تشاهدونهم في البلد غلابة غلب ما يعلمه إلا الله سبحانه، يغرقون في...

آمال: اعلان تبرع

مقنع جداً ما ذكرته الروائية الجزائرية الرائعة أحلام مستغانمي على لسان بطل روايتها: «الإنجاز الوحيد بالنسبة إلى كاتب، هو ما يتركه في...

آمال: احمد الفهد سيشربك قريباً


هو أحمد الفهد، أو الشيخ أحمد الفهد (بالإذن من النائب عادل الصرعاوي الذي يذكرنا بلاعب نادي الفحيحيل في الثمانينيات، المدافع الأسمر...

آمال: بنت اوناسيس

أعود إلى ذاكرتي الضعيفة أتخبط... كان ذلك في بداية عشرينياتي، وكنت أصرف وقتي ببذخ على مطاردة الصبايا. وفي بهو فندق في القاهرة، قاهرة المعز...

آمال : رجال المطنزة 
والعازة


... ويستمر «أبو جعل» في سخريته من أعراق الناس في الكويت، ومن أصولهم وجذورهم، فيدعمه الفأر والضبعة، ويحميه الخنزير، وينشر أخباره الطفل...

آمال: فعلا كريم


مبارك عليكم الشهر...كل شيء عندنا مزوّر، كل شيء مغشوش، وإذا كانت هناك استثناءات فهي لا تُرى بالعين المجردة. وحتى العين المجردة ذاتها مزوّرة...

آمال: هذرلوجيا


اقتحمتُ غرفته دون أن أطرق الباب، بدفاشتي المعتادة. أدرتُ مفاتيح الأضواء كلها، وصرخت فيه كما يصرخ ضباط طابور الميدان بنبرة جافة: «انهض»،...

آمال: قرّبوا مربط الحَجْباء مني

بعد انكشاف حكاية المجلس الأعلى للبترول واستفادة أعضائه من المناقصات البترولية بطريقة "مصلّعة"، وبعد صمت الحكومة ووزير نفطها، وطبعاً بعد...

آمال: العجلات خلفية والدفع أمامي

العلم بحر. راقت لي سيارة مرت أمامي في الشارع فقررت أن أشتري شقيقتها، بحيث تكون أكبر منها سناً، وأقدم منها في معترك الحياة، وبشرط أن تكون...

آمال: حامل العلمين... 
خالد الفضالة

الشاب خالد الفضالة، أمين عام التحالف الوطني الديمقراطي (التيار الليبرالي في الكويت) صدر ضده، أمس الأربعاء، حكم أول درجة بالسجن ثلاثة...

back to top