جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #أحمد مطر (333)
لافتات القاسم المشترك

تشتكي أحزابُنا مِن جَوْرِ حِزبٍ إفعَواني جَعَلَ الشّعبَ يُعاني مِن صُنوفِ الإمتهانِ. وَبِداعي نَصْرِها صُغتُ أمانيها بياناً.. قُلتُ:...

حديقة الإنسان 

للطُغاة إبداعاتهم أيضاً!


الإنسان هو الحيوان الوحيد الذي لا حدود خاتمة لمستويات إبداعه وتطويره لوسائل البطش، إذا تهيأت له الأسباب ومنحته الأقدار فسحة من العيش قبل...

لافتات

تَتابَعَ الهُطولْ.. غاصَتْ خَواصِرُ الرُّبى وَغَصَّتِ السُّهولْ. تَتابَعَ الهُطولْ.. الرَّعْدُ ضَبْحٌ صاعِدٌ وَالسُّحُبُ الخُيولْ ...

لافتات: فقيد الأسرة

أُسرَةٌ تَبحَثُ عَن عائِلها.. * أوصافُهُ؟ مُكتَنِزُ الجُثَّةِ.. مهزولُ البَدَنْ! أبيضُ السُّمْرَةِ.. مَفتولُ الوَهَنْ! عَرَبيٌّ...

حديقة الانسان: المحارق مستمرة... ياعم «دودو»!


ها هو ذا رجل من الألف الخامسة قبل الميلاد، قد يبدو مثيرا للابتسام أو للشفقة، بقامته القصيرة الممتلئة، ورأسه الحليق، وملامح وجهه المطمئنة...

لافتة المتفضّل

(لا يَخرُجُ الظُّفْرُ مِنَ اللَّحْم) نَعَمْ.. نَعلَمْ. عَظْمٌ على عَظْمٍ وَيَرعى ذِمَّةَ المُتخَمْ! هَل مَرَّةً حاوَلَ هذا اللّحْمُ أن...

حديقة الإنسان: دوائر

نظرت من نافذتي في الطابق الثالث، كان الشارع ساكنا، وبدت المخازن على جهته المقابلة متراصفة مع سكونه مثل التوابيت، وكان المارة القليلون...

لافتات: القلائد

صامِدةٌ كالعادَهْ. لا تَطلُبُ الموتَ.. ولا تَطلبُها الشّهادَهْ تَقْبَعُ في قارورةٍ مُحكَمَةِ السَّدّادَهْ وشَعبُها مِن حَوْلِها ...

حديقة الانسان: الاقلام تموت واقفة.. على أبواب المحسنين!


إذا سمعت، يوما، أن كاتبا عربيا ناجحا أصبح يعتمد في معيشته على مبيع كتبه، فينبغي أن تفرك عينيك جيدا، لكي ترى أن زمنا عربيا جديدا قد بدأ في...

لافتات وحشة

(.. سَيقضونَ ليلتَهمْ خارجاً) تنتشي حُجرةُ النّومِ مسرورةً بالسّلام القَصيرْ. ستحظى أخيراً بنومٍ قَريرْ. ستَخلو لِهَدأةِ أحلامِها ثُمّ...

حديقة الإنسان: اشكر وطنك

قبل أن يسافر، أوصاني جاري بأن أتفقد الأسماك في حوضها، والطيور في أقفاصها. قال مطمئنا نفسه: لولا ثقتي بأنك ستكون أحرص مني عليها لما خطوت...

لافتات جملوكيات!

في كُلِّ الدُّوَلِ العَرَبيَّةْ أنظمةُ الحُكْمِ وراثيّهْ. طائفةٌ تَعدِلُ طائفةً لكنْ بفوارقَ جُزئيّهْ: واحِدةٌ تأتي بسُيوفٍ... ...

back to top