جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #محمد الوشيحي (1161)
آمال: ليلى في العراق لا تتسوق الهبّاشون

العراقيون يقولون: المستقبل للعراق، وأنا أقول: أحلق ذراعي إذا استطاع أحد التمييز بين مستقبل العراق وماضيه. يقولون: مستقبله مشرق باسم، وأنا...

آمال: عم يضربونا 
ويسألونا شو بنا

عذراً لغياب مقالة يوم الأحد، فقد مُنعت من النشر. ولـ»الجريدة» الحق في النشر أو البتر، ومن ساد في ماله فما ظلم. وقد احتفظت بالمقالة...

آمال: استضراس

شنو هذا؟ ما حكاية ضرس العقل الذي نبت فجأة في أفواه الكويتيين ونوابهم وحكومتهم؟ تمشي في الشارع فتُفاجأ بالناس كلّ واحد منهم فاغر فاه على...

آمال: أعقل من كده إيه؟

البرلمان الصيني أصابته لوثة في عقله، الله يدفع البلاء، وقرر، قبل نحو سنة، إيقاف مراجعة خطة التنمية الإسكانية بعدما اكتشف فساداً في وزارة...

آمال: كتابنا الجواهر


أكرر دائماً: «الإبداع يأتي – غالباً – من الخلف، من المجتمع الخلفي»، وأصدق من يقول إن: «الإبداع يحتاج إلى وقود، إلى معاناة». والأوراق...

آمال: تزريق (1) في اوراق رسمية

الله يسامحه، الزميل الدكتور غانم النجار، الذي أثبت لي بما لا يدع مجالاً للعك، أن الحكومة تعك، وأثبت أنه نجار من ظهر نجار، عندما حرّك...

آمال: حرية تلنتش

بدءاً، وقبل كل شيء، أنا لا أفرق في الشكل بين البامية والكوسة، ولا أميّز بين الرخمة والشيهانة، ولا بين الجمل والناقة، ولا الهامور...

آمال: اولاد الذبابة 
ينجّسون الجيش

ما تزال الدماء العسكرية تجري في عروقي، حتى بعد سبع سنوات عجاف من خلعي البزة العسكرية. أعترف بذلك وأقر. وأعترف أنني أحب الصحافة وأهيم بها،...

آمال: مشمش عليه السلام

خذ عندك آخر خبر وأحدث هلوسة في الأسواق، مشعوذ، غباؤه إلى ركبته، يطالب بهدم المسجد الحرام، شرّفه الله، وإعادة بنائه بما يسمح بفصل النساء...

آمال: سمراء... من قوم عيسى

الله يمد بعمره ويشفيه، كبير السَّخرة، المصري الأصيل، محمود بن عثمان السعدني، الذي يسمي الحكومة "العكومة"، ويشرح الفرق: "الحكومة تحكم،...

آمال: 
الكنارة ليست 
من العصافير

مَن يقرأ مانشيتات بعض الصحف عن استجواب العبدالله، وعن تراجع عدد مؤيدي الاستجواب وطرح الثقة، يعتقد أن الدقباسي نفسه سيصوت غداً ضد طرح...

آمال: 
الوعد يوم الربوع

أداء معالي وزير الإعلام والنفط الشيخ أحمد العبدالله... ثلاث نقط وفاصلة. وسأكتفي بهذا التوصيف اللطيف كي تعبر المقالة على العبارة تحت نوم...

back to top