جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #زاهر-الغافري (201)
أَعْشَابُ الماضي

هكذا... قذفتكَ شمسٌ ثلجيةٌ في أغوارِ الغابات، الأغنيةُ في فمِ الملاكِ دَليلُ حياتكَ... لنْ تصِلَ إلى مرآتها أبداً، فالطريقُ بحيرةٌ من...

ذكرى 100 عام على ولادة جان جينيه

تحتفل الأوساط الثقافية والأدبية في الأيام المقبلة بالذكرى المئوية لولادة الكاتب والمسرحي الفرنسي الكبير جان جينيه، وتستمر هذه...

احلام كاواباتا الاخيرة 
موعظة حول الاسلوب 1

كانت الدار التي يسكنها كاواباتا، تطل على سهل ذهبي يغطي مساحة شاسعة من الأرض، تلك هي حقول الأرز الطافية في الماء، كانت الدار تعود ملكيتها...

أمكنة وأحلام انطباعات شخصية 2

نادراً ما كنتُ أكتب شعراً في مسقط، في زياراتي المتتالية لها، هذه مدينة تأبى عليّ، على هذا الصعيد. علاقتي بها، علاقة توتر غير خلاق، لذلك...

امكنة واحلام انطباعات شخصية 1

هنالك مدن تنهض كما ينهض الموتى. مدن لها عبق اللاهوت. وهناك مدن دائرية أو تأخذ هيئة الحلزون، ومدن أخرى تصفعك بجمالها كما يصفعك طشيش ماء...

رحلة الكتاب 


كنت قد كتبت من قبل نصاً عن المكتبة والكتاب، وها أنا أعود لأكتب ثانية ولكن بتنويع آخر. غالباً ما يستحضرني في هذا المجال قول فرناندو بيسوا،...

أمثولة الشاعر

الروح تشهق، لم تبق سوى الكلمة التي هي موجة مقذوفة في الصمت. الكلمة التي هي رماد النسيان حقاً. الشعر ملاذ الحالمين هذا، رسول الرغبة...

إلياس خوري 
وحكاية مليئة بالثقوب

لا تبدو الشخوص في رواية إلياس خوري «رحلة غاندي الصغير» تتحدث عن الحرب، بل هي تعيشها أو أن الحرب هي التي تحكي، تحكي موتها وحياتها، أوهامها...

إلياس خوري 
وحكاية مليئة بالثقوب

لا تبدو الشخوص في رواية إلياس خوري «رحلة غاندي الصغير» تتحدث عن الحرب، بل هي تعيشها أو أن الحرب هي التي تحكي، تحكي موتها وحياتها، أوهامها...

كاتب الصمت والسرية

هناك في العالم، كُتابٌ ظلوا مغمورين على الدوام، روبرت فالزر أحد هؤلاء. وهو كاتب من القرن المُنصرم. ظل مجهولا لسنوات طويلة في أوروبا، إلا...

الأنشودة الروسية 
2-2

في مكاتبات تيشخوف - غوركي تقفز المعاناة الشخصية، عند الكاتبين سواء تعلق الأمر بالعائلة أم العمل أم سورات الغضب أم مقدار الحزن الهائل...

الأنشودة الروسية 
1-2

في صيف عام 1904 وفي مدينة بادن فيلر نطق أنطوان بابلوفيتش تيشخوف بهذه العبارة (Ichsterbr) الألمانية ومعناها: «إنني أموت». كان تيشخوف في...

back to top