جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #زعزوع الذايدي العنزي (48)
ماذا بعد حُسن الاختيار؟

سمو ولي العهد وجه للشعب خطاباً تاريخياً فريداً من نوعه، وطلب منه حسن الاختيار، وحل الحكومة والبرلمان نزولا عند رغبة الشعب، وجاء بحكومة...

الطغيان السياسي

لا أحد ينكر التطور السياسي الذي مر به تاريخ الكويت الحديث، وذلك من خلال تشكيل مجالس تشريعية بدءاً بالمجلس التشريعي الأول في 29 يونيو 1938م،...

ماذا يحتاج شعب الكويت؟

للأسف منذ 23 عاماً وبلادنا الكويت تراوح مكانها، وفي بعض المجالات تأخرت كثيراً، ومنها التعليم والتنمية البشرية والاقتصادية، فإذا دخلت...

القانـون المسيء

قانون المسيء رقم 27 لســـــنة 2016 ألغى رد الاعتبار وجعل العقوبة أبدية، وتعسف بأن جعل من يرتكبها يحرم حرمانا أبديا من حقوقه السياسية، وهذا...

ما تخفي صدورهم أكبر

قال تعالى: "قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ ‏مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ". تصريحات الرئيس الفرنسي ماكرون قبل أيام...

الأقلية تحكم الأغلبية

منذ صدور مرسوم الصوت الواحد أصبح عدد محدود من الأشخاص يتحكم بأغلبية الشعب الكويتي، فمن الظلم أن يستمر هذا الوضع منذ سبع سنوات، فقد نتج...

المعارضة المسؤولة ضرورة

إن المغالاة في المعارضة تجلب أضراراً كبيرة على البلاد والعباد، فلنقرأ التاريخ السياسي جيداً، ولنتعظ منه، فعلى السلطة الابتعاد عن سياسة...

الزراعة في الكويت بين الاجتهاد والفشل

دعمت الكويت الزراعة إلا أنها لم توفق بسبب فشل وزراء التجارة المتعاقبين والوزراء المشرفين على هيئة الزراعة، فهناك مزارعون كويتيون ناجحون...

شتان بين العمل النقابي والعمل البرلماني

لقد عرفنا رياض العدساني عندما كان نقابيا، وكان من أفضل جيله من النقابيين في الكويت، وله إسهامات كثيرة أثناء عمله النقابي وإنجازات لا...

المزارع بين مطرقة الروضان وسندان الجبري

منذ بدايه أزمة كورونا «وقبلها» أثبت المزارع الكويتي مدى جديته وحبه لوطنه، وعمل بجهد يشكر عليه لتوفير الأمن الغذائي للكويت بالرغم من...

الفساد يأكل الحصاد

عرفت سمو رئيس مجلس الوزراء عندما كان وزيرا للشؤون الاجتماعية والعمل، فهو شخص نظيف، ولا نزكي على الله أحدا، دمث الخلق وصدره واسع ومستمع...

وفاء شعب يستغله عابث

الطبقة المتوسطة هي التي تحفظ التوازن بين الطبقة البرجوازية وطبقة ذوي الدخل المحدود، وتعزيز الجانب المادي واستقراره لها ضروري جدا لأنها...

back to top