لماذا ندخل في المتاهة؟! الوجوه واضحة.. والمواقف أيضاً واضحة! أما عن السيد «الشرف» فهو ملتبس.. وإن قيل إنه نسبي! لكن لماذا لا أحد ينتبه لما...
الأولى: "المستقبل مقفل لعطل طارئ"! ● هذا ما تنتجه الرؤوس "الفارغة" عندما تحل محل الرؤوس "الخلاقة"! محليات (1): "دعم الكوادر الشبابية......
حين يتراقص «الأبالسة» بكل المغريات حول الأرواح الهشة لسنا بحاجة للحظة عقل حتى نكتشف المشهد... ذلك المشهد الذي كشف لنا كماً من الأسماء-...
عن ماذا نكتب؟ عن السادة المسؤولين الذين قال لهم السيد الخجل- صديقهم سابقاً- ماذا فعلتم بي؟! عن أولئك الذين يظهرون وهم أقل من الشاشة- أو...
بعيداً عن المتكدسين في مضمار الإصلاح، وهم يمتطون صهوة الأحصنة الخشبية! تعالوا نضحك. عندما يقولون لنا إن لديهم "رؤية" فلا تعتقدوا أنها رؤية...
لا إجابة- واضحة- تقطع عناء الأسئلة في هذا البلد، وما أكثر الأسئلة التي أخذتنا- مواطنين- من راحة البال إلى راحة اليأس... والغيبوبة: ثانياً:...
كم عدد الغارقين في أسى الوعود؟ وكم عدد الذين تم إخراجهم من غرفة الأمل إلى غرفة (القلق)؟ وكم عدد المحطمين في هذا البلد؟! لا لا.. ليست هذه...
إن ما يحدث أكثر بشاعة من العار، في بلاد كلما دق قلبها دق قلب الإنسانية، ولكن الآن حتى الخجل مصاب بالخجل أيضاً! لأنه لا أحد يلتفت- أو يريد...
أكتب عن امرأة علمتني، بعد كل هذه السنوات، أكتب عمن كانت تعرف تماماً كيف يمكن أن تدفع الإنسان وهو محاصر في ظلام الكتابة أن يقطف الحكاية من...
لم تعد "صاحبة الجلالة" تمتلك تلك السلطة التي يمكن من خلالها "تقويم الحال"، فبعد أن كانت وجه الناس ووجهتهم أصبحت لا تجيد أكثر من الرقص تحت...
لسنا بحاجة للاستعانة بزرقاء اليمامة لنرى المشهد جيداً... المشهد العاري طبعاً! ولسنا بحاجة للبحث عمن يعمل منهجياً على تجفيف العقل، والقلب...
بعيداً عن الضوء والضوضاء نكتب، لأن صراخ الأرواح أكبر من الألم، فالذين خدعوا الناس بالوعود، وتلاعبوا بهم- مثل أحجار على رقعة المجلس-...