جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #فوزي-كريم (503)
كتب للتعمية لا للبصيرة

حركة النقد في الفكر والأدب تبدو لي الآن أنها كانت سليمة، من حيث تواصلها مع القارئ، في النصف الأول من القرن العشرين الغربي. أتذكر ترجمات...

ضياء العزاوي: كتاب استعادة

حين جئت لندن في مطلع 1979، كان ضياء العزاوي قد قطع ثلاث سنوات من إقامته اللندنية، وكانت ضاجة بالفاعلية الفنية، على صعيد شخصي أو عام داخل...

الموسيقى، طربٌ ومعرفة

حين أزعم أن الموسيقى مصدر معرفة، أو أنها ذات علاقة بالمعرفة، فالزعم وليد إحساس داخلي أولاً، قبل أن يكون وليد متابعة لعلاقة الموسيقى...

«مقدمة في الشعر»: كيف نقرأ القصيدة؟

سبق أن قدمتُ قصيدة "فن الشعر" للأميركي ماكليش، تتحدث بطريقة شعرية عما تتطلبه كتابةُ القصيدة. الآن، وبالسياق ذاته، أقدم قصيدة لشاعر...

حين يصبح الفكر منهج حياة

سبق أن أشرت إلى كتب "حكمة" أحرص على أن تظل متوافرة إلى الجوار، لا في الرفوف. أعود إليها كل حين، وخاصة لحظة الحاجة إلى فرك الصدأ عن البصيرة،...

لمَ لا أقرأ باشلار؟

لقد اعتدت منذ زمن ألا أقرأ الكُتّاب، وأتابع مخرجي الأفلام، وأصغي للموسيقيين، وألاحق لوحات الرسامين الذين لا يتمتعون بالقدرة على الإمتاع...

كتب تنفرد بـ «البصيرة»

بعض الكتب أحتفظ بها خارج الرفوف، أضعها في متناول يدي، وأقول إنها كتب "حكمة". كتب أستجير بها وقت الحاجة، وحاجة القارئ لا تتوقف. كتب الرفوف...

مايكل جاكسون على الجدار

درجة الحرارة في بغداد تجاوزت الخمسين. على شاشة التلفزيون العراقي نصائح للمواطنين بشأن الوقاية من الشمس وحرارتها. في طريقي إلى مركز لندن...

ماكليش: «فن الشعر»

العنوان Ars Poetica لاتيني يعني "فن الشعر"، شاع بعد عنوان نص للشاعر الروماني هوراس (8 - 65 ق.م). كتبه آنذاك نصائح للشعراء الشباب، ترشدهم إلى سبل...

فريدا كالو: استعادة حياة

إن من يعرف المكسيكية فريدا كالو (1907 - 1954) كفنانة تشكيلية، عليه ألا يغفل ذلك وهو يزور معرضها الذي يقيمه متحف ﭭيكتوريا وألبيرت، فهو معرض...

من سنوات الجواهري الأخيرة

الكتب التي صدرت عن الشاعر محمد مهدي الجواهري (1899 - 1997) لا تفي بمقدار حجمه الشعري على امتداد عمره الطويل. ولعل حجمه الشعري وعمره الطويل...

انطباعية «مونيه» وفن العمارة

قرابة 80 لوحة انطباعية من "مونيه"، معظمها يُعرض لأول مرة في لندن، تتزاحم في سبع قاعات في متحف National Gallery. المعرض بعنوان "مونيه والعمارة"....

back to top