تقدم الشاعرة مريم فضل نصاً شعرياً قصيراً يتضمن رسالة مؤثرة جداً، وتقول في هذا النص المقتضب: يُؤذنُ للبوارِ.. وللحرائر.. ولا خشعتْ قلوبٌ...
أخرج من معطفه الجريدة وعلبة الثقاب دون أن يلاحظ اضطرابي ودونما اهتمام تناول السكر من أمامي ذوَّب في الفنجان قطعتين وفي دمي ذوَّب وردتين" ...
الشخصية التابعة تخشى الاطلاع على كل ما هو جديد بالنسبة إليها وتخشى تكرار الاطلاع على كل ما جربتهُ بعمق. غالباً تجد المتفرد صاحب الفكرة...
سألناكم وقد كنّا حياري ومانبغي عتاباً واجتنابا فكم كانت رسائلنا إليكم ولا نستقبلُ اليومَ الجوابا؟! وقد كنّا أتيانكم هُياماً نصافحُكم...
تعلّقت منذ سنوات بلقاءٍ شاهدته من خلال التلفاز مرة واحدة ومرات عديدة من موقع «اليوتيوب» الشهير، وهو لقاء للشاعرة سعاد الصباح أعدّته...
وذقتُ الهوى وهجرت السّريرا وأنشدت في الليلِ شعراً حزينا وأصمتُ والصّمت يتعبني... فإنّي لمَحت عَليه العُيونا *** سَأغسلُ يَديْك قبل يدي ...
في يونيو 2013، وقعت لي الروائية باسمة العنزي على كتاب متوسط الحجم لا تتعدى صفحاته المئة صفحة مطبوع بعنوان «حذاء أسود على الرصيف» مذيل...
سهر البكاء على ملامحِها وصحت على أنفاسِها الشهبُ يأتي وترغبُ أن تحاسبه فيهزها من صوتهِ طربُ فيكونُ محتاراً وفي يده تتبادلان الشمس...
قلبي يصيح ولا تُحس بدمعه ولقد عرفتك حين أدمعُ تقربُ كذبوا! فأوليتَ السماع ولم تسل فعلام أدخل في العتاب وأتعبُ سأصم عن سمع العتاب...